| الاسم :- فيصل جميل حسن غزاوي إمام الحرم المكي الرتبة العلمية : أستاذ مساعد تاريخ الميلاد : 27-12-1385 هـ الكلية : الدعوة وأصول الدين القسم : القراءات المؤهل - تاريخه - الدولة - جهته التخصص العام - التخصص الدقيق البكالوريوس - 1409 - المملكة العربية السعودية - جامعة أم القرى - قراءات - قراءات الماجستير ؟؟؟ المملكة العربية السعودية - جامعة ام القرى - قراءات - قراءات الدكتوراه - 1423 - المملكة العربية السعودية - جامعة ام القرى - قراءات - قراءات اسم القسم القراءات اسم الكلية الدعوة اسم الجامعة ام القرى النتاج العلمي عنوان رسالة الدكتوراه : منهج ابن عطيه في عرض القراءات وأثر ذلك في تفسيره عنوان رسالة الماجستير : جزء من كتاب التوضيح شرح الجامع الصحيح - لابن الملقن الوظيفة :- رئيس قسم القراءات من 20-4-1425 منقول بتصرف | |
|---|---|
| الزهد وهذا نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم وهو القدوة الصالحة لأمته يضرب لنا أروع الأمثلة في الزهد والترفع عن هذه الدنيا الرخيصة , فكانت تمر عليه الأشهر ولم توقد في بيته عليه الصلاة والسلام ناراً , وكان يعيّشه هو وأهله الأسودان التمر والماء , وكان فراشه من أدم , وحشوه من ليف , ونام على الحصير وأثّر ذلك في جنبه |
أبدى أهالي محافظة صامطة إستياءهم ومعانتهم مع وجود حفريات وهبوط إسفلتي حاد بقرية الجرادية على الطريق الرئيسي والدولي؛ وذلك لسوء تنفيذ السفلتة والردم الذي نفذ مؤخراً لمشروع تمديد خطوط أرضية يعود لمقاول مشروع خاص بمديرية المياه بجازان، وأعرب مرتادي الطريق من مستفيدي الضمان الاجتماعي بصامطة وسكان القرية تذمرهم من الحفريات والتشققات وعدم إستواء الطريق الموصل بين محافظة صامطة الى مقر مبنى الضمان الإجتماعي بقرية الجرادية، مع وجود هبوط بطبقة الإسفلت امام مبنى الضمان الإجتماعي بالمحافظة ، وعبر المواطن محمد عواف معاناته للأضرار التي لحقت بمركبته الصغيرة نتيجة سوء السفلتة ووجود حفريات ومطبات وهبوط إسفلتي على الطريق ، حيث أصبح مصدر إزعاج لسالكي الطريق من الأهالي والمسافرين لخارج البلاد لكونه طريق دولي وحيوي، وأكد بأن الحُفَر وعدم إستواء الطريق يمتد على طول المسافة إبتداءً من شرطة محافظة صامطة وصولاً الى مقر الضمان الإجتماعي بقرية الجرادية، كان ضحيتها المواطن، وبين المواطن عبدالعزيز مدخلي إن سوء التنفيذ للردم والسفلتة يكشف الفساد الذي ينهجه بعض المقاولين بما يخالف الشروط والمواصفات المدونة في العقود ، بلا حسيب او رقيب من الجهات المعنية والمشرفة على المشاريع بالمحافظة، لفترة زمنية تصل لشهور تضرر منها مرتادي الطريق وأصحاب المركبات دون مراعاة طيلة المدة، حيث لم تقم البلدية بالإصلاح رغم تضرر مرتادي الطريق، فيما أكد الأهالي أن الحفريات شكلت مصائد للسيارات، حيث تتسبب في حدوث الكثير من الأعطال التي تحتاج إلى نفقات كبيرة لإصلاحها، مطالبين بمحاسبة المتسبب في الأضرار الناتجة من ذلك، 2.
27.
.