انتشار الفتن في الأرض لقد بيّن الرسول عليه الصلاة والسلام أن انتشار الفتن في الأرض سبباً لتكون علامة من علامات الساعة الصغرى أيضاً، حيث قال صلى الله عليه وسلم: تكونُ بينَ يديِ الساعَةِ فِتَنٌ كقِطَعِ الليلِ المظلِمِ، يُصْبِحُ الرجلُ فيها مؤمنًا، ويُمْسِي كافِرًا، ويُمْسِي مؤمنًا، ويُصْبِحُ كافِرًا، يبيعُ أقوامٌ دينَهم بِعرَضٍ مِنَ الدنيا | ما وقع في زمان النبي صلى الله عليه وسلم :- بعثة النبي صلى الله عليه وسلم ، انشقاق القمر |
---|---|
قال : "الشبر والذراع ودخول الجحر تمثيل للاقتداء والتقليد لهم" | والأصح أنه من قرية مندثرة تسمى الشريك تقع بين قريتي الجيزة وغصم ويمر من جانبها وادي مشهور اسمه وادي الزيدي وهي في منطقة حوران أو درعا حالياً |
علامات الساعة الكبرى التي تحققت بالتاكيد لم تظهر أي علامة من العلامات الكبرى للآن، فلو ظهرت علامة منها ما كان لأحد من الناس أن ينشغل عنها بشيء آخر لا ليكتب أو ليقرأ، فمن صفات العلامات الكبرى التتابع السريع الذي لا يترك لأحد فرصة ويظل السؤال الوحيد وقتها هل أنا من الناجين أو من الهالكين؟ ومن سماتها أيضًا أن علامة ظهور الشمس من مغربها أن يغلق باب التوبة على العصاة، فمن كان عاصيًا حينها فلا يمكنه التوبة ولا الرجوع إلى الله، ومن سمات الدجال أن من يؤمن به سيدخله جنته وهي نار رب العالمين ومن يعصه ويكفر به فسيدخله الدجال ناره وفي حقيقتها أنها جنة رب العالمين | |
---|---|
تنازع الأشاعرة والسلفية في أمر معتقده | استفاضة المال والاستغناء عن الصدقة |