Use المواقع الإجتماعيّة نضع بين أيديكم يا طلاب الحقيقة موقعا يعنى بتراث نجوم الدجى ومصابيح الهدى السادة المالكية الذين هم على مذهب إمام دار الهجرة مالك بن أنس الأصبحي رضي اللّه عنه في حلة من دروس ونقول ساطعة بهية وردود مزيلة للشبه متينة قوية، فإنّ عقيدتهم هي المنجية من المهالك في حيث قال الشيخ الإمام عبد الواحد بن عاشر المالكي في متنه المشهور في عقد الاشعري وفقه مالك وطريقة الجنيد السالك بعيدا عن كل غلو مردي أو تقصير ملهي | وَ"الجُبَّةُ": الدِّرعُ، وَمَعنَاهُ: أَن المُنْفِقَ كُلَّمَا أَنْفَقَ سَبَغَتْ وَطَالَتْ حَتَّى تجُرَّ وَرَاءَهُ، وَتُخْفِيَ رِجلَيهِ وأَثَرَ مَشيهِ وخُطُواتِهِ |
---|---|
كذلك خطَّ خطوطًا وقال: هذا الإنسان، وهذا أجله، ثم خطَّ خطوطًا أخرى، العوارض هذا أجله، وهذه الخطوط: هذا قد يأتيه كذا، وقد يأتيه، قد يُصيبه المرض الفلاني، قد يُصيبه المرض الفلاني، لا يدري متى يهجم عليه الأجل، هو بعيد الأمل، قد يغفل عن أسباب الموت، وأمله طويل، وقد يكون أجله قريبًا | ؟ ج: إذا همَّ بسيئةٍ فلم يعملها لم تكتب، هذا له نيَّة صادقة أو قويّة —نسأل الله العافية |
لأن الله تعالى يقول في كتابه الكريم تصديقا لهذه العبارة من كلام سيد المرسلين صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله وصحبه أجمعين:{وما أنفقتم من شيءٍ فهو يُخلفُه وهو خير الرازقين} | س: وإذا قال الزوج: لا أُريد؟ ج: يصير طلاقًا وليس خلعًا، وتكون له الرجعة |
---|---|
التِّكْلام، والتِّكْلامَة : الجيد الكلام الكثيره | الرِّسْلَةُ : الرفق والتؤدة |
أحب أن أفسّر هذا بحديثين عن رسول الله صلى الله عليه وسلّم بحيث تكتمل الصورة تماماً في الإنفاق ، حيث كان يردد رسول الله لبلال بن رباح فيقول " أنفق بلالاً ولا تخشَ من ذي العرش إقلالاً " ، وحديث آخر دار بين الرسول عليه السلام وعائشة رضي الله عنها حينما تصدقت بكل الذبيحة وتركت الكتف لرسول الله.
2فدل ذلك على أن الزكاة ليست سبباً لنقص المال واجتياحه، بل هي سبب لتكثيره ونمائه والبركة فيه | الرَّسُولُ : المُرْسَل للمذكّر والمؤنّث والواحد والجمع |
---|---|
ويُروى عنه عليه السلام أنه قال: بادروا بالأعمال خمسًا قبل خمسٍ —يعني- اغتنم صحَّتك قبل مرضك، وشبابك قبل هرمك، وغناك قبل فقرك، وفراغك قبل شغلك، وحياتك قبل موتك، فالمؤمن هكذا يُحاسب نفسه ويُجاهدها لعله ينجو | وأما الأحاديث فتقدمت جملةٌ مِنْهَا في الباب السابق |
و: {مَا يَكُونُ لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ مِنْ تِلْقَاءِ نَفْسِي}.
19