ذكره في الصحابة البُخَارِيُّ، والتِّرْمِذِيُّ، وَالبَغَوِِيُّ، والدُّولَابِيُّ، والعَسْكَرِيُّ | روى عنه أبو الخير مَرْثَد بن عبد الله اليَزَني |
---|---|
وفي العام نفسه، حدث اقتتال بين القبائل في ، ظلت يتجدد لسبع سنوات، كلما بعث لهم عبد الرحمن بجيش لفض القتال، انتهوا | قال: أخبرنا محمّد بن الفُضيل بن غَزْوان، عن عبد الرحمن بن إسحاق، عن عبد الله القُرَشي، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى وعبد الله بن عُكيم عن عليّ أنّه كان إذا قال المؤذّن أشهد أن لا إله إلّا الله وأشهد أنّ محمّدًا رسول الله قال: وإنّ الذين كذبوا محمّدًا لجاحدون |
عُيِّن عضو هيئة تدريس في كلية المعلمين بالمدينة النبوية وأَمَّ المسلمين بعد ذلك في لمدة أربع سنوات، صدر له بعد ذلك تكليف من المقام السامي الكريم بإمامة المسلمين في المسجد الحرام في مكة المكرمة في في لعامي - وعام.
20وكان أول من ألزم وزرائه بالقدوم إلى قصره كل يوم للمشورة وأخذ الرأي | فخرج إليهم جمع من الجند قاتلوهم، وقتلوا منهم عددًا كبيرًا |
---|---|
الروضة - Elrawda أن نشارك بسهم في تحقيق أمات كتب السنة وفق منهج علمي وضعه كبار الباحثين وأشرف عليه كبار العلماء والمحققين مستخدمين في سبيل ذلك تعيين طلبة العلم المشهود لهم بالعلم والأخلاق والفضل، ومع إعمال جميع الآليات البحثية التي من خلالها نضمن أعلى مستوى من الدقة حتى نخرج تحقيقات متميزة تليق بهذا الشرف العظيم ألا وهو: خدمة السنة النبوية | وقد روي عن عبد اللّه بن عكيم من غير وجه، وفي بعضها يقول: "جاءَنا كتاب رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم قبل وفاته بشهر: "أَنْ لاَ تَنْتَفِعُوا مِنَ الْمِيْتَةِ بِإِهَابٍ وَلاَ عَصَبٍ" |
قال ابن منده: سمعت أَبا سعيد بن يونس يقول: أَبو عبد الرحمن الجُهَني يقال له "القيني"، صحابي من أَهل مصر | تاريخ الإسلام هذا، ولم نقف على علاقة بينه وبين ابن سيرين، كما لم نقف له على ترجمة وافية بتفصيل وإسهاب |
---|---|
وفي بداية عهده دخل الأندلس، بعد أن كان قد أخذ الإذن بالدخول من الأمير قبل وفاته | المعارك الخارجية في عام 208 هـ، بعث عبد الرحمن حملة بقيادة غزت ، ردًا على هجوم على ، غنمت من تلك المناطق وعادت سالمة |
وقال أبو الحسن الدارقطني: لا صحبة له، ويقال إنه أول من تكلم في القدر، وكذا ذكره أبو موسى المديني وغيره.
3