وبحسب ما ورد في سيرته ، كم عدد أبناء الرسول صلى الله عليه وسلم | وكان النبي جسديًا ومعنويًا ، ورسول الله صلى الله عليه وسلم ، أنه سيدة نساء الجنة وفاطمة رضي عنه ، توفي بعد ستة أشهر فقط من وفاة الرسول في السنة الحادية عشرة للهجرة ودفن في البقي |
---|---|
كم عدد أولاد الرسول وهو مقال يذكر الحكمة الإلهية في موت أولاد الرسول ، عن عدد أبناء وبنات الرسول ، والتحيات ، والبركات ، وحياتهم | عدد أولاد الرّسول تزوّج النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم عددًا من الزّوجات لم تُنجب له أولادًا إلّا السّيّدة خديجة بنت خويلد رضي الله عنها والسّيّدة مارية القبطيّة رضي الله عنها، فخديجة أنجبت ولدين وأربع إناث، ومارية أنجبت له ولدًا واحداً |
وبحثت في موقعكم الكريم وفي مواقع أخرى كثيرة؛ فلم أجد تخريج هذا الحديث الثاني؛ لنرى الحكم عليه من حيث السند ثم المتن، إلا أنني وجدت على موقعكم الكريم أن الحديث الأول ذكره الإمام أحمد -رحمه الله-، وقلتم بضعفه، ولكن وجدت بعض أهل العلم قد حسنوا الحديث الأول، وأما الثاني فلم أطلع على شيء في شرحه، أو تبيان سنده، ومدى صحته، فأي الحديثين صحيح؟ وأيهما يعتمد برفعه لحضرة النبي عليه الصلاة والسلام؟ فمن المستحيل أن يكون النبي عليه الصلاة والسلام قد قال الحديثين؛ لأنهما متعارضان في المعنى من حيث عدد أبناء سيدنا نوح -عليه وعلى نبينا محمد أفضل الصلاة والسلام-، فأي الحديثين الحديث صحيح؟ ثم ماذا بشأن زوجة سيدنا نوح -عليه السلام-، فكلنا نعلم من خلال سياق آيات القرآن الكريم ومعانيها أنها كانت -والعياذ بالله تعالى- كافرة، وأنها أغرقت، ولم تكن فيمن ركب السفينة مع سيدنا نوح -عليه السلام-، فتفاجأت بأحد المفسرين يروي عن مجاهد، أو عن قتادة خلاف هذا، ويقول: إنها كانت مع نوح في السفينة، ولم يذكر دليلًا لقوله، ولم أستطع الاطلاع على حجة من قال بقوله | |
---|---|
كم عدد اولاد النبى الذكور، أرسل الله سبحانه وتعالى الرسل جميعهم من أجل الدعوة الإسلامية وتبليغ الرسالات السماوية التي يوقت العبد المسلم أنها حق العبادة وأساس التوحيد للعبد المسلم والدعوة، حيث أرسل الله سبحانه وتعالى أول الرسل وهو نوح عليه السلام وخاتمهم الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، وهو خاتم الأنبياء والمرسلين من أجل توصيل الدعوة وتبليغ الرسالة السماوية التي يبعث بها إلى القوم المؤمنين والتي تعد بمثابة تكليف عظيم لهداية البشرية وعد حيادهم عن الطريق، حيث أن النبي محمد أيده الله سبحانه وتعالى بمعجزة القرآن الكريم | وغضب النبي غضباً شديداً بسبب ما سمع حتى أخبر أصحابه: إذا لقيتُم هبَّارَ بنَ الأسودِ ونافعَ بنَ عبدِ القَيسِ فحرِّقوهما بالنَّارِ ثمَّ إنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال بعدَ ذلك: لا يُعذِّبُ بها إلَّا اللهُ ولكِنْ إنْ لقيتُموهما فاقتُلوهما |
وتزوجت بعد وفاة رقية من سيدنا عثمان بن عفان، في العام الثالث من الهجرة، وزواج عثمان بن عفان من بنتين الرسول محمد صل الله عليه وسلم، جعله يلقب بعد ذلك بذي النورين.
24وذكر له ابن كثير في البداية والنهاية شاهدين ضعيفين عن عمران بن حصين، وعن أبي هريرة | وقد كان الأنصار في المدينة يتنافسون ليحظوا بشرف إرضاعه وقيل إن خولة بنت المنذر قد أرضعته وهي زوجة البراء بن أوس بن النجار، وكان النبي -عليه الصلاة والسلام- قد أعطى مُرضعته قطعة نخيل وسبعاً من الماعز لتستعين بهم في إرضاعه لكنها لم تُتِم رضاعه، فأخذته أم سيف تُرضعه وكان النبي يُطِلُّ على ابنه في منزل أبي سيف |
---|---|
{وَمَنْ آمَنَ} والمؤمنين من غيرهم | فخرجت زينب -رضي الله عنها- متجهة لأبيها وكانت تحمل ببطنها مولوداً جديداً، وقد خرج رجال من قريش يتبعون أثرها وأدركها هبّار بن الأسود الأسدي وآخر معه وأخافها برمحه وطعن البعير الذي كانت تركبه السيدة زينب فوقعت على صخرة وكانت قد طرحت جنينها بسبب هذه الحادثة ورجعت ورعاها أبو العاص حتى استجمعت قواها وأكملت مسيرها للمدينة |
ثم قال وَ رُوِيَ أَيْضاً أَنَّهُ لَمْ يُولَدْ بَعْدَ الْمَبْعَثِ إِلَّا فَاطِمَةُ عليها السَّلام وَ أَنَّ الطَّيِّبَ وَ الطَّاهِرَ وُلِدَا قَبْلَ مَبْعَثِهِ.
19