المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات | لا تُزوِّجوا الحسن، فإنه مطلاق، فقال رجل: والله لنزوجنه، فما رضي أمسك، وما كره طلق |
---|---|
ومما قاله ابن تيمية عن هذه الآية الكريمة: إن الله سبحانه بتّر شانئي رسوله من كل خير، فيبتر ذكره، وأهله، وماله، فيخسر ذلك في الآخرة، ويبتر حياته فلا ينتفع بها، ولا يتزوّد فيها صالحاً لمعاده، ويبتر قلبه فلا يعي الخير، ولا يؤهله لمعرفته ومحبته، والإيمان برسله، ويبتر أعماله، فلا يستعمله في طاعة، ويبتره من الأنصار فلا يجد له ناصراً ولا عوناً، ويبتره من جميع القرب والأعمال الصالحة ، فلا يذوق طعماً ، ولا يجد لها حلاوة | مؤرشف من في 16 أبريل 2019 |
أما موقف الحسن تجاه ما حصل له في معكسره، فقد أخرج في عن "هلال بن خباب"، قال: « جمع الحسن بن علي رؤوس أصحابه في قصر المدائن.
30أنا و إياك كما قال الأعشى: عَلِقتُها عرَضَاً و عَلِقَت رجُلاً غيري و عَلِق أخرى غيرها الرجُلُ و أنت أيها الرجل علقنا بحبك و علقت أنت بأهل الشام و علق أهل الشام بمعاوية | أما ولاية فقد كانت ، وقد كان قد بعثه إليها لتأديب بعض المتمردين، فظفر بهم وتمكن من القضاء عليهم، ثم ولاه بعد ذلك عليها لغاية عقد الصلح مع |
---|---|
مؤرشف من في 7 أغسطس 2018 |
.