ربما هذا الشعور لا يتوقف فقط عند الحبيب أو الحبيبة الذي يحاول دائما تقديم المشاعر على طبق من فضة أو ذهب، فهناك أيضا من يحبك وليس بالضرورة أن يكون حبيبك أو ان تكون حبيبتك | والحدث الأكبر الموجب للغسل ستة، وهي: 1-الجنابة |
---|---|
ضع علامة كغير ملائم Great hospitality | ج: لا يوجد عندنا غسل مستحب لنفسه، حتى يمكن للمكلف أن يغتسل قربة لله تعالى، ويكفيه ذلك للصلاة، فليس الغسل مثل الوضوء، إذ أن الوضوء مستحب في نفسه، فيمكن للمكلف أن يتوضأ فقط للكون على الطهارة، ويمكنه أن يستفيد من هذا الوضوء في الصلاة إذا دخل وقتها، أما الغسل فليس كذلك |
الحب يشمل الصغير والكبير، يشمل العلاقة ما بين الكبير والصغير، فالطفل بحاجة ماسة للحنان وبدوره أيضا بحاجة ليعكس هذا الحنان فيعطيه أضعافه ويعبر عن أحاسيسه لمن حوله، سواء أكان والده أو والدته أو الآخرين المقربين منهم وممن دائما يغدقون عليه بالمحبة والعطف الكبير والاهتمام البالغ | وأما المستحب منها، فله أسباب كثيرة، منها زمانية، كغسل يوم الجمعة، ومنها مكانية، كغسل دخول الكعبة المشرفة |
---|---|
فالحب هنا ليس فقط محصورا بالأحبة العشاق، إنما هو لكل الناس ولكل الفئات ولكل المخلوقات الحية ان جاز التعبير | المكان جميل جدًا، مرتب ونظيف، الاستقبال رائع والمهنية عالية ، اشكر الأخت منيرة على استقبالها وكرمها وتعاونها، التغليف راق لي جدًا جدًا ، السعر مناسب مع الخدمة المقدمة، انصح وبشدة، ان شاء الله سأكون زبونه دائمة |
س:قد يحصل أن يدخل الإنسان إلى الحمام للاستحمام، ويدخل وقت الصلاة وهو في أثناء الاستحمام، أو أنه دخل قبل دخوله، فهل يمكنه أن يغتسل قربة لله تعالى، ثم يخرج، ويصلي بذلك الغسل؟.
عبادية الغسل: ثم إن الأغسال بقسميها الواجبة، منها، والمستحبة، كلها عبادات، كالوضوء، فلا يصح شيء منها إلا مع نية القربة إلى الله سبحانه وتعالى | ثم إن الواجب من هذه الأغسال، قد يجب لنفسه، كغسل الميت، وقد يجب لغيره، وهو سائر الأغسال، وأما المستحب فلا يكون مستحباً ولا عبادة، إلا إذا ورد استحبابه من أجل سبب معين، فلو اغتسل المكلف من دون سبب لم يصح غسله، ولم تقع به الطهارة شرعاً |
---|---|