منذ اليوم الذي حالف فيه الأسود وتبناه الأسود صار إسمه المقداد بن | وذكر البَغَوِيّ أول من قاتل على فرس في سبيل الله المِقْدَاد بن الأسود |
---|---|
وفاته: مات بالشام سنة 87 هـ وهو ابن إحدى وتسعين سنة عاش إلى خلافة عبد الملك بن مروان ويقال: إلى خلافة ابنه الوليد بن عبد الملك 4 | قصة المقداد بن عمرو |
الفرق بين السور المكية والمدنية من أكثر ما تمّ تداوله للتعرف على الآيات القرآنيّة التي نزلت على الحبيب في مكة والمدينة، وقد تواجد في السور المكيّة التذكير في يوم الآخرة والموت وقد امتازت السور المكيّة بقصر آياتها كما أنها تتواجد فيها مجادلة المُشركين للعمل على توضيح جميع الحقائق، وهي التي بينت الهدف من ارسال الرُسل عليهم السلام وتم التحدث عن مُعجزة القرآن الكريم كونه آخر الكُتب السماويّة وذكرت التوحيد لله عز وجل والبعد عن الشرك بالله.
2ت في الأضاحي 10 عن يحيى بن موسى البلخيِّ، عن أبي بكر الحنفيِّ، عن الضحَّاك بن عثمان، حدَّثني عمارة بن عبد الله، قال: سمعت عطاء بن يسار به | وقالَ: مِفتاحُ الدُّنيا الشِّبَعُ، ومِفتاحُ الآخِرةِ الجوعُ، وأصلُ كلِّ خيرٍ في الدُّنيا والآخِرةِ الخوفُ مِن اللَّهِ عزَّ وجلَّ، وإنَّ اللَّهَ لَيُعْطِي الدُّنيا مَن يُحبُّ ومَن لا يُحبُّ، وإنَّ الجوعَ عندَه في خَزائنَ مُدَّخَرةٍ، فلا يُعْطِي إلا مَن أحبَّ خاصَّةً، ولأَنْ أَدَعَ مِن عَشائي لُقمةً أَحَبُّ إليَّ مِن أن آكُلَها ثم أَقومَ مِن أوَّلِ الليلِ إلى آخِرِه |
---|---|
فلما رآه أحد قواد الفرس يشجع أصحابه رماه بنبل، فأصابت قوسه ولم تصبه، فهجم عليه عمرو فطعنه، ثم أخذه بين صفوف المسلمين، واحتز رأسه، وقال للمسلمين: اصنعوا هكذا | سكن مدينة حمص وتوفي في بلاد الشام سنة 87 هـ , وقد كان المقدام بن معدي كرب الكندي من فرسان العرب المشهورين وكان له سيف يدعا الصمصام أحد سيوف العرب المشهورة الثلاثة وكان أحد فرسان القادسية وشارك في حروب فتح فارس وكان ذا جسم ضخم |