Partial French translation by E | جهاده — سيرة ذاتية عن طارق بن زياد فتح الأندلس بعد أن وجد موسي بن نصير طريقة لدخول الأندلس أشار علي طارق بن زياد بضرورة تجهيز الجيش والتوجه نحو جبل طارق وبالفعل نجح في إجتياز المرحلة الأولي وقام بفتح حصن قرطاجنة وسيطر علي المناطق المجاورة لجبل طارق |
---|---|
وفي بعض الروايات أن موسى غضب على طارق وسجنه وهمّ بقتله لولا شفاعة مغيث الرومي مولى الوليد بن عبدالملك | وكان من استراتيجية موسى بن نصير من أجل تهدئة وترويض المغرب الأقصى أن يتخذ من القبائل المقهورة صنائع وموالي، ففكَّر بأن يضع عليهم شخص منهم وأن يكون مجده مجدهم، ولذلك وضع طارقًا واليًا على طنجة كونه من سبي البربر الذين سبى موسى بن نصير منهم الكثير، وبجانب ولايته كان طارقًا مكلفًا برهائن البربر |
In Al Maggari's day the older Arabic traditions of exact service had quite faded.
28في حين ذكر أن موسى عنّف طارق في خطاب أرسله إليه ينهاه أن يتجاوز قرطبة، إلا أنهما تصالحا بعد ذلك | وكذا مسألة خطبته التي قالها قبل معركة وادي لكة، والتي قال فيها: « أيها الناس، أين المفر؟ البحر من ورائكم، والعدو أمامكم، وليس لكم والله إلا الصدق والصبر، واعلموا أنكم في هذه الجزيرة أضيع من الأيتام على مائدة اللئام، وقد استقبلكم عدوكم بجيشه وأسلحته، وأقواته موفورة، وأنتم لا وزر لكم إلا سيوفكم، ولا أقوات إلا ما تستخلصونه من أيدي عدوكم، وإن امتدت بكم الأيام على افتقاركم، ولم تنجزوا لكم أمرًا ذهبت ريحكم، وتعوَّضت القلوب من رعبها منكم الجراءة عليكم، فادفعوا عن أنفسكم خذلان هذه العاقبة من أمركم بمناجزة هذا فقد ألقت به إليكم مدينته الحصينة، وإن انتهاز الفرصة فيه لممكن، إن سمحتم لأنفسكم بالموت |
---|---|
مؤرشف من في 2 يناير 2020 | تاريخ افتتاح الأندلس، تحقيق عبد الله الطبَّاع |
نشأته وبداياته العسكريَّة يتَّفق أغلب المؤرخين المسلمين المعاصرين، من عرب وأمازيغ، وإسبان، أنَّ طارق بن زياد كان مولى والي أفريقية، وكان موسى بن نصير قد خرج غازيًا من إلى فتبع البربر الذين هربوا غربًا خوفًا من تقدم المسلمين، ووصل موسى وجيشه إلى السوس الأدنى وهو بلاد درعة حيث مضارب قبيلة نفزة الجبلية، فلما رأى البربر ما حدث لهم من سبي وتقتيل استأمنوا وأطاعو، فولى عليهم واليًا ووضع طارقًا واليًا على طنجة وما والاها في سبعة عشر ألفًا من من العرب واثني عشر ألفًا من البربر، وأمر موسى بن نصير العرب بأن يعلموا البربر القرآن وأن يفقهوهم في الدين، وترك البقية لطارق بن زياد في تولية أمور المسلمين في | وترفق قصة حرق السفن بخطبة شهيرة منسوبة لطارق قال في مطلعها: "أيها الناس، أين المفر؟ البحر من ورائكم، والعدو أمامكم، وليس لكم والله إلا الصدق والصبر" |
---|---|
نصح يوليان طارق بن زياد بتقسيم جيشه لفتح المدن الهسبانية، فأرسل طارق مفارز فتحت وغيرها، وسار بنفسه يريد عاصمة القوط | فإن قتِلتُ فلا تهنوا ولا تحزنوا ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم وتولّوا الدبر لعدوّكم فتبدّدوا بين قتيل وأسير" |
He led a large army and crossed the from the coast, consolidating his troops at what is today known as the.
7