حديث معاذ بن جبل حين بعثه الى اليمن يدل على ان الدعوه الى التوحيد تكون اولا لان النبي

كن سفير الإسلام في كل مكان، و تحرك لخدمة دين الله تعالى، وحاول أن تبذل شيئاً للإسلام، وبين الصورة المشرقة للإسلام، إنها دعوة صادقة لتشاركنا في الدعوة إلى الله، فالدعوة مسئولية فكن داعيا وتعرف على أساليب	والفضة مئة وأربعون مثقالًا
قال: لا أنزل حتى يقتل	وما أجملها من لمسة

حديث معاذ بن جبل حين بعثه الى اليمن يدل على ان الدعوه ال: أما الإبل والبقر والغنم فأحوالها مختلفة: فالإبل أقلّ آفات، وأصبر على النَّوائب والجدب، فصارت زكاتها أكبر من
حديث معاذ بن جبل حين بعثه الى اليمن يدل على ان الدعوه الى التوحيد تكون اولا لان النبي كرره: قال: وكان كل واحد منهما إذا سار في أرضه وكان قريباً من صاحبه أحدث به عهداً فسلم عليه، فسار معاذ في أرضه قريباً من صاحبه أبى موسى، فجاء يسير على بغلته حتى انتهى إليه، فإذا هو جالس وقد اجتمع الناس إليه، وإذا رجل عنده قد جمعت يداه إلى عنقه، فقال له معاذ: يا عبدالله بن قيس أيُّم هذا -أي ما هذا-؟ قال: هذا رجل كفر بعد إسلامه
حديث معاذ بن جبل: وهذا أظهر: أنه يعود على المصدق، لا على المصدق؛ لأنَّ المصدق لا يُؤمن في الغالب، قد يُجحف على الفقراء، فلا يُقبل قوله ولا رأيه، لكن المتصدق هو وكيل الفقراء وعاملهم، وهو مظنة أن يسعى لهم ويحرص لمصلحتهم

سلطان بن عمر الحصين	فقدم على أبي بكر الصديق من اليمن وقد توفي رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فجاء عمر فقال: هل لك أن تطيعني فتدفع هذا المال إلى أبي بكر، فإن أعطاكه فاقبله؟ فقال معاذ: لن أدفعه إليه، وإنما بعثني رسول الله ليجبرني
فالح بن محمد بن فالح الصغيِّر	وقال أنس في حديث خاص لـ سيدتي نت: الحمد لله

اذكر فضيلتين من فضائل الدعوه الى التوحيد: وقد اشتعلت فتن المتنبئين حيناً، ثم داستها أقدام المجاهدين بعد، فأخمدت جذوتها، وذهبت نبوة مسيلمة وغيره كما تذهب بولة شاة على أديم الثرى
حديث معاذ بن جبل: وليس في مالٍ زكاة حتى يحول عليه الحول، وهذا هو قول الأكثرين: أنَّ نصاب الذهب هو عشرون مثقالًا
حديث معاذ بن جبل حين بعثه الى اليمن يدل على ان الدعوه ال: قال: ما أنزل حتى يقتل فأمر به فقتل

حديث معاذ بن جبل حين بعثه الى اليمن يدل على ان الدعوه الى التوحيد تكون اولا لان النبي. حديث معاذ بن جبل