وتهدف هذه الخطوة إلى الاستفادة القصوى من مردودية الأفراد العاملين حاليا، ومنحهم المزيد من الوقت لنقل معارفهم وتجاربهم وخبراتهم إلى الأجيال الجديدة، كما سيمكن رفع سن التقاعد من الاحتفاظ بالأفراد لأطول فترة ممكنة بدل تسريحهم وهم لا يزالون في أوج عطائهم ومردوديتهم | الحق في المعاش ، والحق في الحصول على معاش ، وإعادة تعويض مدفوعات المعاشات التقاعدية خلال فترة إعادة واستعادة مدفوعات المعاشات ، وكذلك مدفوعات المعاشات لأسباب القتال |
---|---|
ومشروع النظام الجديد يبدو انه لم يشمل بعض القضايا التي تعتبر مثارا للتداول في أوساط المهتمين ومن أبرزها تقاعد الأطباء والمهندسين والفنيين من حملة الشهادات الجامعية بخدمة تقل عن نظرائهم من خريجي الكليات العسكرية رغم ندرة تخصصاتهم إضافة إلى تقاعدهم بمخصصات مالية تقل كثيراً عن نظرائهم أيضا | وإذا توفي الموظف العسكري أو صاحب المعاش فيقرر للمستفيدين عنه معاش بقدر المستحق له إذا كانوا اثنين فأكثر وبقدر نصفه إذا كان المستفيد واحداً ويوزع المعاش بينهم بالتساوي وفي جميع الأحوال يجب ألا يقل مجموع ما يصرف عن صاحب معاش واحداً عن الحد الأدنى للمعاش التقاعدي — مع العلم أن النظام الحالي يوزع كامل الراتب على جميع المستفيدين مهما كان عددهم — ولم يحدد النظام الحد الأدنى للمعاش التقاعدي |
وتعد الطريقة السابقة في احتساب المعاش من حيث إضافة المائة وخمسين بالمائة في حالة ما حدث أي ارتفاع يشكل نسبة الضعفين، وما يزيد عن ذلك، في عدد الشهور في فترة العمل، ويتم قسمها على ربعمائة وثمانون، وهذا النظام يقدم للموظفين الاشتراك في التقاعد بطريقة اختيارية في الاشتراك في التأمينات الاجتماعية.
26وأضاف أن هذا الإجراء يعد فرصة للعسكريين الذين هم على وشك التقاعد لتحضير تقاعدهم والاستعداد للاندماج في الحياة المدنية | وأبقى المشروع المقترح للتقاعد تسوية معاش الموظف العسكري على أساس جزء من خمسة وثلاثين جزءاً من الراتب الأساس الأخير على ألا يتجاوز المعاش مقدار هذا الراتب، وقد ساوى بينه وبين الموظف المدني حسب النظام ذاته الذي نشرت الرياض ملامحه الخاصة بالموظف المدني وكذلك التي يشترك بها مع الموظف العسكري في وقت سابق |
---|---|
الحدان العمريان، القديم والجديد لجميع أفراد أسلاك القوات المسلحة | وتهدف هذه الخطوة إلى الاستفادة القصوى من مردودية الأفراد العاملين حاليا، ومنحهم المزيد من الوقت لنقل معارفهم وتجاربهم وخبراتهم إلى الأجيال الجديدة، كما سيمكن رفع سن التقاعد من الاحتفاظ بالأفراد لأطول فترة ممكنة بدل تسريحهم وهم لا يزالون في أوج عطائهم ومردوديتهم |
واعتبرت إحالة الموظف في الستين هدرًا اقتصاديًا لموارد الوطن الذي أنفق عليهم أموالًا طائلة لتعليمهم وتدريبهم.
9