عزمت على دعوة أمي للدخول في الإسلام، فلم تقبل وقالت كلام عنك أكره أن أسمعه | أبو هريرة من الصحابة الكرام الذين لهم فضل كبير في ، ولهم أهمية عظيمة نظراً لما قدموه للإسلام هو الصحابي الجليل ابو هريرة، فما من حديث مشهور وعظيم إلا وقد رواه أبي هريرة رضي الله عنه، فماذا تعرف عنه أخي المسلم؟ في هذا المقال نسرد حياة ابو هريرة وفضله وعلمه وملازمته لرسول الله صلى الله عليه وسلم والعديد من المعلومات الهامة حوله، فهيا بنا نلازم أبو هريرة صاحب رسول الله لمدة دقائق ممتعة |
---|---|
هل جاهد أبو هريرة مع رسول الله؟ لقد شهد أبو هريرة غزوات عدة مع قبل وفاته وشهد كافة الغزوات في عهد الخلفاء الراشدين حيث حرب الردة وحروب أخرى وعندما جاءت الفئة الكبرى اعتزلها ولم يكن مع فريق ضد فريق آخر |
كما يعد أبو هريرة واحدًا من أعلام قُرّاء الحجاز، حيث تلقّى عن النبي محمد، وعرضه على ، وأخذ عنه.
12وأثنى رجل من قبيلة تدعى الطفاوة على كرم أبي هريرة، فقال: « نزلت على أبي هريرة بالمدينة ستة أشهر، فلم أر من أصحاب رسول الله رجلاً أشد تشميرًا، ولا أقوم على ضيف، من أبي هريرة» | |
---|---|
الذي أقلقني في هذه الرواية ان أبا هريرة رضي الله عنه في بداية الأمر روى الحديث بقوله " قال رسول الله | من هو ابو هريرة هو الصحابي الجليل سيدنا أبو هريرة عبد الرحمن بن صخر الدوسي نسبة إلى قبيلة دوس ، وعرف في الجاهلية باسم عبد شمس بن صخر ، وعندما أسلم قام الرسول صلى الله عليه وسلم بإطلاق عبد الرحمن بن صخر الدوسي عليه ، وقد أطلق علي ابي هريرة أيضا حافظ الأمة ، وقد كان للصحابة مع رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم أثر كبير في مساعدته ، ونشر الدعوة الاسلامية |
تكلم المؤلف فيه حول الوضع في الحديث النبوي و الرواة المكثرين الإسرائيليات و غير ذلك مما يعد مواضيع حساسة في تاريخ الحديث و هذا الكتاب جاء اختصارا لكتابه قصة الحديث المحمدي يقول المؤلف: يحسب العامة وأشباه العامة من الذين يزعمون أنهم على شئ من العلم.
20وهناك قصة لطيفة وراه تسميته بأبي هريرة، فعندما كان في الصغر كان يرعى غنم أهله وكان لديه قطة صغيرة، يتركها على الشجرة في المساء ويأخذها معه صباحا ليلاعبها ويطعمها وهو يرعى الغنم، ولذلك سُميَ بأبي هريرة | حياة أبي هريرة رضي الله عنه كيف أمضى أبو هريرة حياته بعدما أسلم؟ قضى أبو هريرة حياته في خدمة رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، كما أمضى وقته في تعلم وباقي العلوم الشرعية، وكان قد عيّنه رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، عريفًا على أهل الصفّة، وقد كان يعتني بشؤونهم، وكان أبو هريرة -رضي الله عنه- لين القلب يحب المرح والمزاح، فكان إذا رأى أطفالًا يلعبون يلاطفهم، فقد ذكر أنه رأى ذات مرة مجموعة من الأطفال يلعبون ليلًا، فيدخل بينهم من غير أن يشعرهم بذلك، فيرمي نفسه بينهم ويبدأ يضرب الأرض بأقدامه ليضحكهم، فيضحك الصبية ويهربون منه وهم يضحكون |
---|---|
وقد اختبر حفظ أبي هريرة، ومروان يومئذ واليًا على المدينة، بأن دعا أبا هريرة، وسأله أن يُحدّثه، وأمر مروان كاتبه أن يجلس خلف ستار يكتب ما يسمعه | ويحوي -أيضًا- أبوابًا تفاعلية: استبيانات، استشارات، منتديات، مسابقات، أسئلة، تعليقات |
نسمع منه أشياء لا نسمعها منكم، أم هو يقول على رسول الله ما لم يقل؟»، فردّ طلحة قائلاً: « أما أن يكون سمع ما لم نسمع، فلا أشك، سأحدثك عن ذلك: إنا كنا أهل بيوتات وغنم وعمل، كنا نأتي رسول الله طرفي النهار، وكان مسكينًا ضيفًا على باب رسول الله، يده مع يده، فلا نشك أنه سمع ما لم نسمع، ولا تجد أحدًا فيه خير يقول على رسول الله ما لم يقل».