عبدالمحسن بن عبدالعزيز التويجري | عبدالمحسن التويجري ينضم لقائمة الرائد الشرفية

ورفع معالي نائب وزير الحرس الوطني الأستاذ عبدالمحسن بن عبدالعزيز التويجري، الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وسمو ولي العهد الأمين ـ حفظهما الله- بمناسبة صدور الأمر الملكي بتمديد خدمته نائباً لوزير الحرس الوطني بمرتبة وزير لمدة أربع سنوات	يصف التويجري أثر تلك الحادثة على نفسيته، فيقول: وقعتُ فريسة للصراع الذاتي والنفسي فيما بين من اصطادني في الظلام وأنا ذاهب إلى مسجدي وبين ما علمتني إياه الأمهات والجدات الطيبات، لقد حاول هذا المتلصص أن يطفئ لدي نور الإيمان، كان كلُ ما في الكتاب خليط صاغته فلسفة مداعبة لكل غريزة، منازلة لها
ورفع "التويجري"، الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين وولي العهد، بمناسبة صدور الأمر الملكي بتمديد خدمته	وترقية اللواء مدخل بن دخيل الهذلي إلى رتبة فريق

عبدالمحسن التويجري ينضم لقائمة الرائد الشرفية: يتحدث التويجري عن تلك التجربة وذاك الطبيب فيقول: قدم لي نصائح كل ما فيها يحاول به أن يدنيني من الله، جلّ وعلا، ويبعدني عن شياطين نفسي وأبالستها، واستمرت الجلسات عدة أشهر، وبعدها ودعت هذا الإنسان الطيب وأحسستُ أن إرادتي ولله الحمد صارت أقوى من مخيفاتها من الأشباح
أخبار 24: طيلة الفترة الممتدة من عام 1357هـ إلى عام 1381هـ، ظل التويجري في المجمعة يُدير ماليتها وما ارتبط بها من مدن وقُرى، يتلقى أوامر سيده المليك فينفذها، وتكشف رسائل عديدة متبادلة بين المليك المؤسس ومدير المالية عن توجيهات ملكية حانية وتعكس ما كان عليه الملك عبدالعزيز من حرص واهتمام بشؤون وطنه ومواطنيه، من ذلك مثلاً برقية أرسلها الملك عبدالعزيز في عام 1359هـ، يسأل فيها عن أحوال المزارعين بعد هطول الأمطار، وأخرى تحمل توجيهاً بأن المليك أرسل حبوباً وإبلاً لتوزع على مزارعي المنطقة لمساعدتهم على القيام بمهام الزراعة
عبدالمحسن التويجري نائباً لوزير الحرس الوطني السعودي: اطلع عليه بتاريخ 29 يوليو 2019

عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود	وأعرب معاليه عن اعتزازه بهذه الثقة الملكية الغالية، سائلاً الله تعالى أن يعينه على تحقيق تطلعات القيادة، وأن يديم على الوطن الأمن والأمان والرخاء والاستقرار
عبدالعزيز التويجري وكأحد المثقفين العرب، كان متفاعلاً مع هذه الأحداث القومية، وقد شكّلت نقطة انعطاف في مسيرته الفكرية وهويته القومية، لذلك حرص الشاب العربي الغاضب من هذا الاعتداء على مقابلة عبدالناصر، وذلك حينما ذهب ومعه ستة من شباب المجمعة إلى مصر، فكان أن التقوا بالرئيس عند مدخل إحدى دور السينما، وقد روي لي الشيخ في حوارٍ مسائي جميل مدى انبهار الشباب، وهم يلتقون الرئيس! أخذ الشاب الكُتيبَ ووضعه في جيبه، وبعد صلاة الفجر أخذ يقرأ فيه، وكلّما قرأ أكثر شعر بشيء مبهم يغشى مشاعره وأحاسيسه ويثير عنده صوراً تشكلها في خياله ألفاظ ما سمعها من معلم الكُتّاب ولا من إمام مسجده	ثالثاً : على سمو رئيس الاستخبارات العامة تنفيذ أمرنا هذا

تمديد خدمة معالي عبدالمحسن بن عبدالعزيز التويجري نائباً لوزير الحرس الوطني⁩ 4 سنوات: بما أن الفرقة الرابعة في الجيش السعودي، والتي شارك فيها الشاب عبدالعزيز التويجري قد انطلقت من الرياض، فهذا يعني أن الشاب قد زار الرياض وعرفها، لذا ظلت الرياض حاضرة في ذهنه، يقوده الطموح إليها، فبعد أربعة أعوام من زيارتها، عاد إليها ثانيةً يحدوه عزم الرجال في البحث عن العمل في دولة عبدالعزيز، لذلك فقد فكّر في توجيه خطاب إلى الملك عبدالعزيز يطلب فيه عطفه وتوجيهه، فيّمم وجهه ذات يوم من أيام 1357هـ، شطر الرياض، برفقة صديقٍ له من البادية، وكان قد استأذن والدته، فأذنت له، وحظيَ الشاب الطموح بلقاء مليكه وسيده، الذي أبرق لحمد التويجري مخبراً إياه بتعيينه مديراً لمالية القصيم وتعيين أخيه عبدالعزيز بديلاً عنه في رئاسة مالية المجمعة والزلفي وسدير، فكان أن ذهب حمد إلى القصيم واستلم الشاب عبدالعزيز أولى مهامه في عالم الإدارة السعودية، والتي استمرت معه إلى اليوم، نائباً مساعداً في الحرس الوطني ورجلاً من رجالات الدولة، وحامل رسائل ملكية
الشيخ عبدالعزيز بن عبدالمحسن التويجري: الأمير سيف الإسلام بن سعود مع العريس ووالده خالد البواردي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز والأمير سعود بن ثنيان سماحة الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ مع العريس ووالده وسليمان المهيدب الشيخ عبدالعزيز النصار ووالد العروس محمد بن عبدالعزيز التويجري عبدالمحسن التويجري والعريس ووالده وسليمان المهيدب محمد التويجري، تركي بن خالد السديري، سليمان المهيدب من اليسار الأمير سعود بن ثنيان، عبدالمحسن التويجري، علي عسيري، بندر الصالح د
عبد المحسن بن عبد العزيز التويجري: كان هذا هو عبدالعزيز بن عبدالمحسن التويجري، الذي خطا أولى خطواته على هضاب ووهاد المجمعة وعاش في كنف ورعاية والده، الذي لم يمهله القدر طويلاً ليُسر برؤية أبنائه وهم يساهمون في خدمة دينهم ووطنهم ومليكهم، إذ اختطفه الموت على ساحل الخليج العربي، عائداً من الدكتور ديم، بعد أن وجّه الملك عبدالعزيز بعلاجه لديه في البحرين، والذي نصحه بالرجوع إلى أهله بعد أن يئس من علاجه، فكانت الوفاة عام 1346هـ، قريباً من بلدة الجبيل الحالية

والدته هي نورة بنت حماد العشري من أهالي حوطة سدير، وعاش في كنف جده من أمه الشيخ حماد بن عشري بعد وفاة والده وهو صغير ومن ثم انتقل إلى بطلب من أخيه الأكبر حمد الأخ غير شقيق وعمره عشر سنوات	ارتاح قلب الشاب واطمئن، وسأل طبيبه قائلاً: ما الذي تقوله عن هذا الإعياء والسقوط؟ أهو خوف من أن لا أصل؟! ولأن والدة عبدالعزيز وشقيقه عبدالله من حوطة سدير، فقد انتقل معها إلى الحوطة ودفعت والدته به إلى الكتاتيب كي يتعلم شيئاً من القرآن الكريم عند المطوّع صالح بن نصرالله، الذي كان يولي عبدالعزيز اهتماماً خاصاً كونه يتيماً، وقد بقيت والدته طيلة حياتها دون زواج ترفض المتقدمين لها بغية الاهتمام بصغارها ورعايتهم
وقد أثارت عنده شيئاً من المراهقة الذهنية وأوجدت بعض الارتباك لأن ما في الكتيب -كما يقول التويجري- مثير لتساؤلات كثيرة ومجيب عن بعضٍ منها بأجوبة أقل ما أقول عنها اليوم: إنها آتية من فكر بخس لا أملك وعياً كافياً لخطورته آنذاك	عبدالله الشثري، إبراهيم الجميح العريس مشعل ووالده والسفير البرتغالي ومحمد وعبدالله التويجري محمد وعبدالله ابنا عبدالعزيز التويجري وأحمد عبدالله التويجري والد العروس محمد التويجري، والد العريس خالد البواردي د

الشيخ عبدالعزيز بن عبدالمحسن التويجري: وعن اليُتم الذي عاناه التويجري وواجهه في طفولته، يقول: اليتم الموجع أثّر في حياتي وعجزت عن احتماله أو تفهمه آنذاك في حوطة سدير، جنوباً عن المجمعة، عاش عبدالعزيز التويجري سنوات طفولته، وتشكّلت له صداقات مع عدد من أبنائها، الذين زاملوه في الكُتّاب، غير أنه انفرد عن أطفال القرية بميله إلى العزلة وإلى الهروب عن أهله، ويتذكر الشيخ عبدالعزيز أنه هرب ذات يوم ومعه قليل من التمر والماء ولاذ بغارٍ مجاور للقرية وبقي فيه ليلة موحشة لم يساعده على تجاوزها إلا غلبة النوم عليه، وكان أكثر ما أخافه ما كان يسمعه من الكبار من أحاديث وقصص عن الجن، فعلقت في نفسه مخاوف لم يحتملها قلب الطفل، الذي أجهش بالبكاء وشعر بالندم وخرج من الغار، لكن خوفه من الطريق كان أكثر! بريدة - صالح الغفيص: انضم معالي الشيخ عبدالمحسن بن عبدالعزيز التويجري نائب وزير الحرس الوطني إلى قائمة الهيئة الشرفية بنادي الرائد بعد تسلَّم معاليه درع النادي وبطاقة العضوية الشرفية الفئة الذهبية من قبل رئيس مجلس إدارة النادي عبدالعزيز بن عبدالله التويجري، مرحبًا في الوقت ذاته بانضمام معاليه إلى قائمة الرائد الشرفية التي تزخر بالعديد من القامات والهامات الشرفية، مؤكدًا أن انضمام معالي نائب الوزير للقائمة الشرفية بالرائد يعد مكسبًا مهمًا وكبيرًا، مشيرًا إلى أن وجود قامة وهامة اجتماعية ممثلة بالشيخ عبدالمحسن التويجري يدعو للفحر والاعتزاز، منوهًا إلى أن معاليه سيضيف للمجلس الشرفي بالرائد الذي يضم نخبة مميزة من الرجال، كاشفًا في ذات الوقت أن القائمة الشرفية ستزخر خلال الفترة القادمة بدخول عدد من الأسماء الشرفية الداعمة والذي يأتي تزامنًا مع ما حققه الفريق الكروي الأول بالرائد من نجاحات مميزة ومستويات فنية مبهرة ونتائج رائعة جعلته يحتل المركز الخامس في سلم ترتيب فرق دوري «جميل» السعودي للمحترفين، مبيّنًا أن تلك الشخصيات سيكون لها مساهمات فاعلة على مستقبل نادي الرائد وستزيد من توهج أحمر بريدة وتقدّم رائدًا مختلفًا يبهر الجميع ويسعد جماهيره الوفية والمخلصة
تمديد خدمة معالي عبدالمحسن بن عبدالعزيز التويجري نائباً لوزير الحرس الوطني⁩ 4 سنوات: لكن ما بقي معي منه ما زال يبهرني ويذهلني
عبدالمحسن التويجري نائباً لوزير الحرس الوطني السعودي: أما اللقاء الثالث، فكان في عام 1358هـ، فقد كان الملك عبدالعزيز مخيماً في الشوكي فرأى مدير المالية أن يذهب للسلام عليه، فانتخب ثلاثة من أبناء المجمعة وذهبوا إليه، وذات يوم وبعد صلاة الفجر دُعي التويجري ورفاقه لمقابلة عبدالعزيز والسلام عليه

عبدالمحسن بن عبدالعزيز التويجري. عبدالمحسن التويجري نائباً لوزير الحرس الوطني السعودي

الشيخ عبدالعزيز بن عبدالمحسن التويجري

عبدالمحسن التويجري ينضم لقائمة الرائد الشرفية

عبدالمحسن التويجري نائباً لوزير الحرس الوطني السعودي