الخصائص الموضوعية الخصائص الفنية 1- المزج بين الوجدان والتفكير في القصيدة | |
---|---|
شوقي ضيف، الفن ومذاهبه في الشعر العربي، الطبعة السابعة، بدون تاريخ، القاهرة: دار المعارف | عصر إسماعيل: اهتم بالتعليم والحياة النيابية، وأنشئ دار العلوم وسرت روح الإصلاح في الأزهر، ونهض فن الطباعة، وظهرت حركة إحياء التراث القديم، وانتشرت كتب التراث، وكثرت المدارس الأجنبية وظهرت الدعوات الإصلاحية على يد الأفغاني ومحمد عبده، وتطورت العلوم وتطورت اللغة لتفي بالحـاجة، كما كان النمو القومي، والاتصال بالغرب والاحتكاك عن طريق البعوث، وبدأت الصحافة تتنوع، وتخصص بعضها في الأدب والشعر ونهض بهما ' |
.
حيث يرى أن عملية قول الشعر لا بد أن تُسبق بانفعال عصبي، ويصف الشعر بأنه تدفق الأساليب كالسيل | س7- ما مفهوم الشعر عند جماعة الديوان ؟ ولماذا يميل شعرهم إلى الجفاف ؟ جـ: مفهوم الشعر عند جماعة الديوان: تعبير عن النفس الإنسانية وما يتصل بها من التأملات الفكرية و النظرات الفلسفية ؛ لذا يميل شعرهم إلى الجفاف بسبب طغيان الجانب الفكري عندهم على الجانب العاطفي |
---|---|
س10- بماذا وصف "القاد وشكري والمازني" أنفسهم، وماذا أطلقوا عليهم النقاد | وفي الحقيقة إن استلهام روح المدارس الأدبية الحديثة في الغرب لا يكون بهذه الطريقة التي تزدري تراثنا، وتجعل من الشاعر الغربي وهو في بيته رقيباً علينا، نكتب ما يعجبه، ونترك ما يأنف منه |
الهادي أمحمد محمد السلوقي، تطور النقد الأدبي العربي بين النظرية والتطبيق، من أبحاث المؤتمر الدولي الثاني للغة العربية، الإمارات، 2013، ص13 نجم الدين الحاج عبد الصفا، الشعر العربي والاتجاهات الجديدة في عصر النهضة الادبية، دراسة، ص13-14.
س15- نقد المازني المنفلوطي وذمّ أدبه | |
---|---|
كما يرى أن الشعر لا يمكن أن يكون شعرًا ما لم يعبر عن ذات الإنسان وأحاسيسه ومشكلاته ومشاعره، بحيث يعبر تعبيرًا صادقًا عن الذات الإنسانية، دون تكلف أو تصنع |