تخليدًا لذكراهم التي وافقت يوم 14 فبراير أصبحت بمثابة موعد عيد الحب المعروف حاليًا | وبعدها يتم تقديم الهدايا والورود والشوكولاتة المحشوة بالبندق المغطاة بورق به بعض المقولات الشاعرية والكلمات الرومانسية |
---|---|
حيث يتبادل فيه الأحباب بطاقات التهنئة والهدايا الجميلة والورود إبرازًا للحب الذي يملأ قلوبهم | ويرجع السبب في قرار أمين للاحتفال بهذا اليوم إلى الصدفة البحتة، حيث كان يسير مصطفى في أحد أحياء القاهرة أنذالك ليجد أمامه جنازة |
وكفايه قلت أدب ولا الموضع انك تسب وبس عموما ادا كان على السب | أما عن القديس فالانتين الثاني فقد كان قسيسًا بالعاصمة البريطانية روما |
---|---|
وتقول رواية أخرى أن القس نفسه كان مسجوناً، وكان أول من أرسل رسالة حب، والرسالة كانت إلى ابنة سجانه، التي وقع بحبها أثناء رؤيته لها في السجن، وكانت بدورها تعمد إلى زيارته دائماً | متى عيد الحب 2021 ؟و كم باقي على عيد الحب ؟ خصصنا لكم عداد تنازلي وضح لكم باقي على موعد عيد الحب 2021 بالايام والساعات والدقائق والثواني كذالك |
قبل معرفة موعد عيد الحب 2020 سواء المصري أو العالمي يحب أن يدرك الجميع أن أبرز أهداف عيد الحب هو نشر السلام النفسي ومشاعر الحب والتراحم بين الناس وليس المرتبطين فقط بل جميع أفراد الأسرة وأفراد العمل الواحد وأفراد المجتمع الواحد وأفراد الوطن الواحد حيث يتهادى الجميع باقات الورد الحمراء والهدايا التذكارية التي تعبر عن مشاعرهم اتجاه بعضهم لبعض بأسلوب يدل على المشاعر الفياضة بين الجميع | كنت أتطلع لقضاء هذا اليوم مع أصدقائي المقربين على الأقل، دينا، حبيبة أو عمرو ويوسف، أحد من الذين يعرفون كيف يرفعوا من حالتي النفسية ويساعدوني على نسيان كل الدراما في حياتي هذه الأيام |
---|---|
وكان ذلك عام 1974، حيث حث جميع المصريين على تبادل الحب والمودة بين بعضهم البعض | رواية اخرى عن تاريخ بداية عيد الحب تاريخ عيد الحب العالمي 2021 رواية أخرى في أوروبا لفتت نظر القساوسة وجود عادة رومانية في إحدى القري الأوروبية يجتمع شباب القرية في منتصف فبراير من كل عام ويكتبوسن أسماء بنات القرية في ورق صغير يجمعونه كله في صندوق ثم يسحب كل شاب ورقة والتي يخرج اسمها هي الحبيبة |
عيد الحب المصري عيد الحب المصري فهو يوافق يوم 4 نوفمبر من كل عام، وسبب اختيار هذا اليوم تحديدًا، هو أنه عندما كان مصطفى أمين، مؤسس جريدة الأخبار المصرية، يمر في حي السيدة زينب، وجد نعشًا بداخله «ميت»، لا يسير وراءه سوى 3 رجال فقط، وحينها اندهش الكاتب الصحفي مصطفى أمين من المشهد، فسأل أحد المارة عن الرجل المتوفي، فقالوا له إنه رجل عجوز، كان في العقد السابع من عمره، ولكنه لم يكن هناك أحد يحبه، فقرر أمين تدشين يوم للحب في مصر، ومن هنا جاءت التسمية.
17