كما أن المملكة العربية السعودية أصبحت تعتمد على النفط لتوليد 50 % من إيراداتها الحكومية، حيث قلت النسبة عن الثلاث أعوام الماضية حيث قد قدرت بنحو 80% خلال ثلاث سنوات، كما صرحت وزارة المالية السعودية خلال بيان لها بأنه على الرغم من عدم ثبات أسعار النفط خلال هذا العام بسبب عوامل مختلفة أدت إلى تذبذب أسعاره ما بين ارتفاع وانخفاض، فقد تدرجت أسعار النفط إلى الارتفاع في أغلب الأوقات، كما تتوقع الوزارة ارتفاع أسعار النفط في المستقبل، في حالة استمرار النجاح وتحقيق التوازن في السوق، وأكدت بأنه يجب مراعاة الفروق الموسمية، حيث أن الطلب على النفط خلال النصف الأول من العام أقل منه في النصف الثاني ويؤدي ذلك إلى وجود فرق في الأسعار بين الفترتين |
من المتوقع أن النفط يصل في اليوم الى 13 مليون برميل في الربع الأول من هذا العام وهو 2020، فقررت السعودية زيادة حصتها في السوق من خلال خفض سعر النفط التي يدفعها العامل المفضل لديها لتتراوح من 4 دولارات إلى 7 دولارات للبرميل، ومن خلال هذا أعلنت السعودية حرب الأسعار وذلك سبب لها خسارة كبيرة لها |