بل راحة واستجمام ,,ورغم ذلك فقد افتقرت نفوسنا للجود والكرم | |
---|---|
؟؟ وأي ثوب وضعنا لحمنا المتهالك فيه |
انظر إلى حالنا البائس، جعلنا كتاب الله وراء ظهورنا، وصدق فينا القول : فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا 59 سورة مريم ونرى ما نبه إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم واقعا حيا مُعاشا : يا معشر المهاجرين، خمسٌ إذا ابتليتم بهن وأعوذ بالله أن تدركوهن : لم تظهر الفاحشة في قوم قطُّ حتى يعلنوا بها إلا فشا فيهم الطاعون والأوجاع التي لم تكن في أسلافهم الذين مضوا، ولم يُنقصوا المكيال والميزان إلا أُخذوا بالسنين وشدة المؤونة وجور السلطان عليهم، ولم يمنعوا زكاة أموالهم إلا مُنعوا القطر من السماء، ولولا البهائم لم يُمطروا، ولم ينقضوا عهد الله وعهد رسوله إلا سلط الله عليهم عدوًّا من غيرهم فأخذوا بعض ما في أيديهم، وما لم تحكم أئمتهم بكتاب الله ويتخيروا مما أنزل الله إلا جعل الله بأسهم بينهم | الجود يفقر والإقدام قتال لم نتذوق مرارة المشقة بعد |
---|---|
وأمّا المنْجياتُ : فالعدْلُ في الغضَبِ والرِّضا، والقصْدُ في الفقْرِ والغِنى، وخشيةُ اللهِ تعالَى في السِّرِّ والعلانيةِ |
عاش هذا العالم الجليل في القرن الثامن إذن | |
---|---|
وابنة الخامسة عشر كانت في الماضي زوجة صالحة وام على مستوى عال من المسؤلية وأصبح زواج ابنة الخامسة عشر الان فعل يقترب من الجريمة فهي طفلة لاتتحمل مسؤلية نفسها وقراراتها خاطئة ومشاعرها نزوة مؤقته تتغير حين تصل مرحلة البلوغ! واليوم أصبح حلآآل تغيرت العقول |
! حالياً المجلة وهاتف النقال.