وفي التنزيل العزيز: {هو أنشأكم من الأرض واستعمركم فيها} | |
---|---|
وفي بعض النُّسخ من غَيْرِ واوِ العَطْف وهو الصَّواب | وقال الشيخ أَبو حَيّانَ في البَحْر : إِنّهم في جَلْدِ عُمَيْرَةَ يَكْنُونَ عن الذَّكَر بعُمَيْرَةَ |
والعَمَارَةُ بالفتح : كُلُّ شَيْءٍ يَضَعُهُ الرَّئِيسُ عَلَى الرَأْسِ من عِمَامَةٍ أَو قَلَنْسُوَةٍ أَو تاج أو وغَيْرِه عَمَارَةً لِرِياسَتِه وحِفْظاً لها كالعَمْرَةِ والعَمَارِ.
30عَمْرَكَ اللهَ كَيْفَ يَجْتَمَعانِ يريد : سأَلتُ اللهَ أَنْ يُطيلَ عُمْرَكَ لأَنّه لم يُرِد القَسَم بذلك | فإِنْ لم يَكُن يُعْرَفُ الحِصْنُ بعُمارَةَ وبِوَلَدِه وإِلاّ فَقَدْوَهِمَ المُصَنّف وقد سَبَقَ له مِثْلُ هذا الوَهَمِ أَيضاً في ع ب ث ر ونَبَّهنا عليه |
---|---|
وذَكَرَ غَيْرُه أَنَّ من قال : هذا عَمْرَوَيْهُ وسِيبَوَيْهُ ورأَيْت عَمْرَوَيْهَ وسِيبَوَيْهَ فأَعْرَبَه ثَنّاه وجَمَعَه ولم يَشْرِطْه المُبَرِّدُ ؛ كذا في اللِّسَان | وبعدما تعرفنا على معنى اسم عمر … نعرض لك في السطور التالية دلع هذا الاسم، في حال رغبت إطلاقه على مولودك |
أَي قالُوا : عِشْ أَلفَ سَنَةٍ.
وأَعْمَرَهُ : أَعانَه على أَدائها أَي العُمْرَة | والعَمَارَةُ : التَّحِيَّة ويُكْسَر |
---|---|
والاسم ممنوع من الصرف لأنه معدول عن عامر | أَلْوِى عَلَيْكَ لوَ أنّ لُبَّكَ يَهْتَدِي وقال الكِسائيّ : عَمْرَكَ اللهَ لا أَفْعَلُ ذاك نُصِبَ عبى معنَى : عَمَّرتُك اللهَ أَي سَأَلْتُ الله أَن يُعَمِّرَك كأَنَّهُ قَال : عَمَّرْتُ الله إِيّاكَ |