أغلب الطبقات الأميّة والقليلة التعليم هي متقدمة في العُمر بينما تنال أغلب الأجيال الجديدة تعليمًا كاملاً، في حين تبلغ نسبة التسرّب الدراسي 7% من مجموع الطلاب فقط | وفي عهد 1422 - 1438 أصيبت بلاد الشام بدءًا من وانتهاءً بوباء مجاعة، حتى مات الناس من الجوع أو من الطاعون، ولعلّ عدم إيلاء المماليك للزراعة الاهتمام الكافي من ساهم في انتشاره، ويقول أنه لو لم تكن دمشق غزيرة المياه وخصبة الأراضي لما عادت إليها الحياة المزدهرة بسرعة ما كان، على أن المماليك لم يهملوا الزراعة فحسب بل الأمن أيضًا وباستثناء التي يتولى شؤون حراستها حامية معينة من ، فإن أحياء دمشق وحاراتها كانت معرضة لغزو البدو وقطاع الطرق، هذا ما دفع أهالي الأحياء لتسليح أنفسهم وتنظيم فرق من أهالي الحيْ تتولى الدفاع عن الحي، ثم أصبح لهذه القوى من الأمن ذاتي ما يشبه نقابات خاصة؛ كذلك فقد حُصر بآل السيوفي منصب شيخ المدينة، يتناقله أعضائها بالوراثة، ومن مهام شيخ المدينة تمثيل الأهالي ومطالبهم أمام الوالي، والتوسط لهم في القضايا المختلفة |
---|---|
اطلع عليه بتاريخ 31 أغسطس 2013 | في الأيام الراهنة، تعرف دمشق في باسم الشام؛ أما أكثر ألقابها شهرة فهي، مدينة الياسمين، وجلّق، والفيحاء، إلى جانب عدد من الألقاب الأقل انتشارًا مثل درة الشرق، شامة الدنيا، شام شريف والتي كانت منتشرة بشكل رسمي خلال سوريا العثمانية، كنانة الله، الدار المسقية |
أمر حزائيل الثاني بالتراجع إلى الجزء المحصن من دمشق، في حين نهب الآشوريون ما تبقى من المملكة، إلا أنهم فشلوا من دخول مدينة دمشق ذاتها، معلنين سيادتهم على حوران والبقاع.
27في 30 سبتمبر 1918 انسحبت القوات العثمانية والوالي العثماني من دمشق مؤذنًة بانتهاء عصر سوريا العثمانية | في ساحة الأمويين، رمز ، التقليدية في المدينة |
---|---|
وتعدّ سرعة السيارات في دمشق، مراقبة عبر هيئة مرور دمشق، التي وزعت ضوابط للعدادات وكاميرات مراقبة في شوارع المدينة | في بعض المناطق القديمة والأسواق الشعبية، لا يزال بائعو العصير المثلج الجوالين منتشرين، كإحدى الحرف التقليدية، ومن عادات أهل المدينة |
تقع المصفاة غرب مدينة حمص على بعد 7 كم من مركز المدينة على الطريق الدولي، وتشغل المصفاة حالياً مساحة 4 كم² تقريباً، ويعمل فيها 4,500 شخص بين مهندس وفني ومختص وعامل، وتخضع كافّة منتجاتها للمواصفات القياسية السورية | ويبين الهيتمي في مؤلفه هذا ما يحتاج إليه مؤدبو الأطفال من المعارف المتصلة بالتربية، ويعرض لأهم المبادئ التربوية التي توجه عمل المؤدبين في دور العلم |
---|---|
وخلال الأزمة السورية أفضت المعارك والقصف، إلى دمار واسع في عدد كبير من هذه الضواحي، فضلاً عن هجرة معظم سكانها لداخل مدينة دمشق أو مناطق سورية أخرى | اقتصاد دمشق دمشق تعد أكبر المدن في سوريا تتواجد فيها المؤسسات الحكومية، والمناطق الحساسة في الدولة؛ فهي تضم سفارات الدول الأخرى، وكثيرا من المؤسسات العسكرية التي تعمل على حفظ أمن وأمان البلاد، كما عراقة المدينة التاريخية؛ جعلتها تشتهر ببعض الصناعات مثل صناعة النسيج، وفي بداية التسعينيات اعتمد اقتصاد دمشق على الصناعات الغذائية، والصناعات الكيميائية، وصناعة النسيج، وبعض الحرف اليدوية التي يقوم بها سكان المدينة، وكذلك مصانع الأسمنت، والنقش على النحاس كان من أشهر الحرف اليدوية التي اشتهرت بها دمشق |