| قليل من الكريم الفازلين على طيزي وزبك بيدخل بسرعة عمل على فتحت طيزه فازلين ويجلس على زبي كان زبي يدخل طيز فايز وهو لا يتألم حتى دخل زبي كامل في طيزه | اسامه أبن خالي شاب جميل مراهق عمرة 19سنة بعد وفات أماه وتزوج أبوه الذي هو خالي بفتاة أخرى كان اسامه غير مرتاح في للجلوس في البيت مع زوجة أبوه وكان يجلس عندنا برضا خالي لكن اسامه كان أغلب أوقاته مع شباب الشوارع حتى أن كنت أشك في اسامه قمت بمراقبة أسامه في أحد ليالى وهو راكب مع شاب من الحارة فوق باص أجره وأنا تعاقبهم إلى منتصف لليل كنت قريب منهم بعد اقتربت إلى بجانب الباص بدون ما يعلمون أشاهد وكان ذلك الشاب ينيك اسامه أبن خالي أتراجع وأعود البيت ومنتظر حتى يأتي اسامه وبعد جاء اسامه سألته أين كنت قال اسامه كنت في بيتنا جالس مع أبي قلت انت تكذب قال اسامه لا أكذب قلت اتصل اتأكد من أبوك قال لماذا لم تثق بيني قلت أبوك قال من بعد العشاء ممنوع تكون تخرج من للبيت صحيح أو لأ قال اسامه صحيح قلت طيب أعترف أين كنت بصدق قال كنت مخزن مع واحد صاحب قلت أين قال فوق الباص وأن كنت اعرف ذلك الشاب أسمه عمر ذلك الشاب كان يحب نيك الأولاد كان صديقي في السابق هو أكبر مني بسنتين أنا عمري 22سنة هو 24سنة بعد قلت كنت مع عمر قال نعم كيف علمت قلت ممنوع مرة ثانية تجلس معه قال لماذا قلت اعرف ذلك الشاب كان صديقي أعلم كل شيء عنه عمر شاب سيء فهمت قال اسامه شكلة طيب قلت صحيح هو عمر طيب في البداية حتى قال اسامه أكمل حتى ماذا قلت أفهم يا أبن خالي أن كنت صديق عمر وكان عمر إذا شاف شاب جميل يحاول يتقرب منة حتى يصاحبه بعد يقول تعالى معي فوق الباص أجلس وهو يشتغل بعد يقولك أعلمك اسواقه وتجلس على حظنه حتى يتمكن من نيكك فهمت أو أزيد الشرح قال اسامه فهمت |
|---|---|
| إن شاب مراهق يمني 22سنه بحب نيك الأولاد للحلوين و فايز أبن الجيران وأحد منهم فايز شاب جميل أبيض البشرة وجسمه متوسط عمرة 18سنه كنت اتمنى نيك طيزه كل يوم وأن أحلم بطيز فايز حتى جاءتني الفرصة كان فايز في غياب أبوه يجلس في المساء يخزن بداخل لسيارة حقهم حتى منتصف لليل كنت أجلس مع فايز وكنت أحاول أتكلم معه في موضوع الجنس لكن كان فايز لا يحب الكلم على الجنس وفي ليله كنت جالس مخزن مع فايز داخل السيارة وكان مفتاح السيارة على الكرسي سرقت المفتاح حق السيارة وذهبت كنت قريب جالس أراقب فايز وقت يرجع للبيت هل بيذكر مفتاح السيارة انتظرت كثير خرج فايز من السيارة وغلق أبواب السيارة وكان متجه نحو البقالة وأن أراقب وهو ذاهب نحو البقالة المسافة بدكون أربع مآت متر رجع من البقالة للبيت كان يوجد مفاتيح غير مفاتيح السيارة وكان منها مفتح للبيت حين وصل باب بيتهم وأن أراقب وهو يبحث على المفاتيح في ملابسه ويعود نحو السيارة أن تقدمت كوني ذاهب البقالة وهو يبحث بجانب السيارة سألته عن ماذا تبحث قال فايز ضاع المفاتيح قلت الصباح سوف تجدهم قال فايز لتستطيع النوم فيها مفاتيح البيت ومفاتيح الخزنة لو يعلم أبي يمكن يقتلني قلت مشكلة كبيرة وكنت ابحث معه حتى يأس فايز وجلسنا جانب السيارة كان فايز تتساقط الدموع من عينة من خوفه من أبوه بعد قلت الذي يجد المفاتيح ماذا تعطيه من مكافأة قال فايز اي شي بقدر عليه أعطيه وكنا نتحدث قلت ليتني أجدهم أريد المكافأة قال فايز ماذا تريد قلت شي لو أتكلم يمكن تزعل قال فايز مهما قلت لن أزعل مثل ما أنا فيه من زعل قلت أريدك تنام معي وأنت عريان قال هذا فقط قلت واتمتع بنيك طيزك طوال لليل حتى الصباح هل أنت موافق على هذا قال نعم موافق قلت يمكن انت تتراجع على كلامك إذا وجت المفاتيح قال لن اتراج قلت وعد وأنا سوف أبحث حتى أجدهم حتا لو أجلس إلى الصباح قال فايز وعد قلت انت أذهب نام قال لا يوجد أحد في للبيت الباب مقفل المفاتيح ضايعة كيف ادخل للبيت |
قلت أذن لو اجد المفاتيح بذهب انام معك في بيتكم نكون لوحدنا جميل جدا وقفت وأبدا بل بحث حوالي نصف ساعة وفايز جالس جانب السيارة أرجع وقلت وحصلت على المفاتيح جاء دورك توفي بوعدك قال أرني قلت لن تتراجع على كلامك قال أرني قلت انا أكذب لم أجدهم قال لقد كنت فرحان قلت وكنت تنوي أخذ المفاتيح ولن توافق بوعدك قال لا لم أنوي هذا قلت متأكد قال نعم متأكد قلت خذ المفاتيح جاء دورك قال لن ذهب البيت وعمل بي ما تشأ وذهبنا بيتهم قلت لا أريد انام أريد أجلس اخزن قال وأن كذا لك قلت ممكن تجلس على زبي قال نعم شلح البنطلون قلت ما أجمل طيزك قال وانت اشلح البنطلون قلت طيب شلحت وفايز يجلس على زبي كان طيز فايز ضيق لم يدخل زبي في طيزه فجأة وقف فايز وقال.