Временная жена не считается ни супругой, с которой человек намеревается жить бок о бок, ни невольницей | الحرام ما يعاقب فاعله ويثاب تاركه إذا امتثل في تركه نهي الله سبحانه وتعالى ، وأما الحلال فلا إثم في فعله كما أنه لا إثم في تركه إلا إذا قصد في فعله التقوّي به على طاعة الله سبحانه وتعالى فهو مثاب بهذه النية |
---|---|
الآية الكلمة التفسير 1 أفلح المؤمنون فازوا وسعِدوا ونجَوْا 2 خاشعون متُذللون خائفون ساكنون 3 اللغو مالا يَجْمُـلُ من القول والفعل 7 العادُون المُجاوزون الحلال إلى الحرام 11 الفردوس أعلى الجنان وأوسطها وأفضلها 12 سُلالة خُلاصة مائية مكونة من الغذاء 13 قرار مكين مستقر مُـتمكن وهو الرحم 14 علقة دما متجمدا 14 مُضغة قطعة لحم قـَـدْر ما يُمضغ 14 خلقا آخر مباينا للأول بنفخ الروح فيه 14 فتبارك الله فتعالى | When her case was brought before the consultative body of the Companions, they gave the unanimous decision: "She misinterpreted the Book of AIIah" Nobody should entertain the doubt that if this exception is meant for the men only, how could then the husbands become lawful for the wives? ، وسيلةً إلى غاية محمودة ، لأن الإسلام يحرص على شرف الغاية ، وطهر الوسيلة معاً ، ولا تقر شريعة الإسلام بحال مبدأ الغاية تبرر الوسيلة ، أو مبدأ الوصول إلى الحق بالخوض في كثير من الباطل ، بل توجب شريعة الإسلام ، والوصول إلى الحق عن طريق الحق وحده فمن جمع مالاً من ربا أو سحت ، أو لهوٍ حرام ، ليبني مسجداً ، أو يُقيم مشروعاً خيرياً ، لم يشفع له نبل قصده ، لأن الحرام في الإسلام لا تؤثر فيه المقاصد والنيات ، فالله طيب لا يقبل إلا طيبا |
وبنحو الذي قلنا في ذلك، قال أهل التأويل.
و ذلك يشار به إلى كل مذكور مؤنثا كان أو مذكرا | إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى النجم :3- 4 |
---|---|
أو بُعدا من الرحمة 42 قرونا آخرين أمَمًا أخرى 44 تتـْـرى متتابعين على فترات 44 جعلناهم أحاديث مجرد أخبار للتعَجّب والتلهّي 45 سُلطان مبين برهان بَيّن ٍ مُظهر للحق 46 قوْما عالين متكبرين أو متطاولين بالظلم 50 آويناهُما صيّرناهُما وأوْصَـلناهُما 50 إلى رَبوة إلى مكان مرتفع من البلاد 50 معين ماءٍ جَار ٍ ظاهر للعيون 52 أمتكم مِلـّـتكم وشريعتكم 53 فتقطعوا أمرهم تفرقوا في أمْر دينهم 53 زبُرا قطعا وفرقا وأحزابا مختلفة 54 غَمْرَتِهم جَهالتهم وضلالتهم 55 أنّ ما نمدهم به ما نجعله مدَدا لهمْ 57 مُشفقون خائفون حَذِرون 60 يُؤتون ما آتوْا يُعطون ما أعْـــَطوْا من الصّدقات 60 قلوبهم وجلة خائفة ألا تقبل أعمالهم 62 وسعها قدر طاقتها من الأعمال 63 غمرة جهالة وغفلة وغطاء 64 مترفيهم مُنعّميهم الذين أبْطرَتـْـهم النِّعَم 64 يجأرون يصرُخون مستغيثين بربّهم 66 تنكِصون ترجعون معرضين عن سماعها 67 مستكبرين به مستعظمين بالبيت الحرام 67 سامرا سُمّارًا حوْله بالليل 67 تهجرون تهْذون بالطعن في القرآن 70 به جـِـنَّة به جنون 71 بذِكرهم بفخرهم وشرفهم وهو القرآن 72 خَرْجا جُعلا وأجْرًا من المال 74 لناكبون لعادِلون عن الحق زائغون 75 للجّوا في طغيانهمْ لتمادوْا في ضلالهم وكفرهم 75 يعمهون يعمون عن الرشد أو يتحيرون 76 فما استكانوا فما خضعوا وأظهروا المسكنة 76 ما يتضرعون ما يتذللون له تعالى بالدعاء 77 مُبلسون مُتحيرون آيسون من كل خير 79 ذرأكم خلقكم وبثكم بالتناسل 83 أساطير الأولين أكاذيبهم المسطورة في كتبهم 88 ملكوت هو الملك الواسع العظيم 88 هو يجير يُغيث ويحمى من يشاءُ ويمنع 88 لا يُجار عليه لا يُغاث أحد منه ولا يُمنع 89 فأنى تـُـسحرون فكيف تـُـخدعون عن توحيده؟ 97 أعوذ بك أعتصم وأمتنع بك 97 همزات الشياطين نزغاتِهم ووَساوسهم المُغْرية 100 من ورائهم أمامهم 100 برزخ حاجزٌ دون الرّجعة 104 تلفح تحرق 104 كالِحون عابسون أو متقـلـّـصو الشفاه عن الأسنان من أثر اللفح 106 غلبت علينا استولت علينا وملكتنا 106 شِقوتـُـنا شقاوَتنا | عاقبها بذلك ودرأ الحد عنها ، وأمر العبد ألا يقربها |
None of them held the view that it was absolutely lawful like marriage and could be practised in normal circumstances.