ربّْي اٍّنِّتُّ اٍّلَّمُّيسًّرواٍّنِّتُّ اٍّلَّمُّسًّهّْلَّ سًّهّْلَّ اٍّمُّري وحّْقِّقِّ مُّطَّلَّبّْي وسًّخٌّر لَّي مُّاٍّ هّْو خٌّيرلَّي | |
---|---|
وعلى هذا، فلا مانع من الدعاء بالصيغة المذكورة في السؤال أو نحوها، ولمزيد فائدة، راجع الفتوى رقم: |
قال علماء اللجنة الدائمة للإفتاء: " فيما ثبت في الوحيين من الأدعية والأذكار غنية عن الأدعية والأذكار المخترعة " | |
---|---|
ينظر السؤال رقم : ثالثا : قول القائل في دعائه: " اللهم يا جبار اجبرني جبراً يتعجب منه أهل السموات والأرض " لا نرى له وجها؛ لما يلي : أولا : لا نعلمه مأثورا عن أحد من السلف.
4اٍّلَّلَّهّْمُّ اٍّنِّي وكّْلَّتُّكّْ اٍّمُّري فّْأنِّتُّ خٌّير وكّْيلَّ ودٌّبّْر لَّي اٍّمُّري فّْاٍّنِّي لَّاٍّ اٍّحّْسًّنِّ اٍّلَّتُّدٌّبّْير | |
---|---|
الثالث : جبر العلو، فإنه سبحانه فوق خلقه عالٍ عليهم ، وهو مع علوه قريب منهم يسمع أقوالهم ، ويرى أفعالهم ، ويعلم ما توسوس به نفوسهم | وروى الطبراني في "المعجم الكبير" 7811 ، وابن السني في "عمل اليوم والليلة" 116 ، عَنْ أَبِي أُمَامَةَ : " أنه كان من دعاء النبيّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الصَلَاةٍ : اللهُمَّ، اغْفِرْ لِي ذُنُوبِي وَخَطَايَايَ، اللهُمَّ أَنْعِشْنِي، وَاجْبِرْنِي، وَاهْدِنِي لِصَالِحِ الْأَعْمَالِ وَالْأَخْلَاقِ، فَإِنَّهُ لَا يَهْدِي لِصَالِحِهَا، وَلَا يَصْرِفُ سَيِّئَهَا إِلَّا أَنْتَ |
اٍّلَّلَّهّْمُّ اٍّنِّكّْ لَّاٍّتُّحّْمُّلَّ نِّفّْسًّاٍّ فّْوقِّ طَّاٍّقِّتُّهّْاٍّ فّْلَّاٍّ تُّحّْمُّلَّنِّي مُّنِّ كّْربّْ اٍّلَّحّْياٍّة مُّاٍّلَّاٍّطَّاٍّقِّة لَّي بّْهّْ.
2