تذكر العديد من كتب وكتب التاريخ أن محمد قد تنبأ بمقتل علي، وتعددت رواياتهم حول ذلك ومنها: « يا علي أبكي لما يُسْتَحَلُّ منك في هذا الشهر، كأني بك وأنت تريد أن تُصلِّي وقد انبعث أشقى الأولين والآخرين، شقيق عاقر ناقة صالح، يضربك ضربة على رأسك فيخضب بها لحيتك» وفقا فإن علي بن أبي طالب طلب من ابنه الحسن أن يدفنه سرا وأن لا يعرف أحد مكان دفنه، لكي لا يتعرض قبره للتدنيس من قبل أعدائه | كان محمدا قد أمره أن يؤدي الأمانات إلى أهلها ففعل، حيث كان أهل يضعون أماناتهم عند النبي محمد |
---|---|
حاولت المصادر الشيعية التصدي لتلك الشبهة، إما بتضعيف الروايات التي ذكرت أن علي حاز تلك السبايا في فترة حروب الردة، كما يذكر المجلسي في « »، أن علي قد ملك خولة الحنفية في حياة الرسول، وأن الرسول بشره وقتها بميلاد ابنه محمد بن الحنفية، وإما بذكر بعض الروايات التفسيرية التي تحاول أن تعالج الإشكال، وأن تقدم له مبررات غيبية الطابع | فترة الخلافة الإسلامية في عهد علي بن أبي طالب كان عهد الصحابي العظيم علي بن أبي طالب من الأوقات الصعبة التي كانت الأمة الإسلامية تعاني من الفتنة ، وفي ذلك الوقت كان علي بن أبي طالب منشغلاً بقمع الفتنة وفي نفس الوقت أنشأ ديوان الشكاوي |
تختلف الروايات حول وقائع المعركة لكنها انتهت بمقتل طلحة والزبير وانتصار علي، وعودة عائشة إلى المدينة.
30من أقواله من أقواله: «أيها الناس اعلموا أن كمال الدين طلب العلم والعمل به، ألا وإن طلب العلم أوجب عليكم من طلب المال، إن المال مقسوم مضمون لكم قد قسمه عادل بينكم وضمنه، والعلم مخزون عند أهله قد أمرتم بطلبه من أهله فاطلبوه» | على الرغم من ذلك يصحح رجال الدين الشيعة كذلك روايات مفادها أن علي بن أبي طالب التزم بمبدأ مع أنهم يعدون الصحابة مغتصبين لإرث النبوة، ولم يطالب علي بحقه في القصاص لزوجته طوال فترة حكم الخلفاء الثلاثة مما يعتبره السنة موقف لا يليق بعلي بن أبي طالب كما ينكرون حدوث هذا الأمر من الأصل، بينما يقول الشيعة بأنه التزام بوصية أوصاه بها محمد قبل وفاته -حسب الروايات الشيعية وينكرها السنة- جاء فيها: «يا علي ستغدر بك الأمة من بعدي، فقلت يا رسول الله فما تعهد إلي إذا كان كذلك؟ فقال: إن وجدت أعوانا فانبذ إليهم وجاهدهم |
---|---|
وكان ممن ثبت مع محمد في غزوة حنين | ورد في الكامل أنه عند فتح مكة أراد سعد بن عبادة دخول مكة مقاتلًا عكس ما أمر به النبي محمد حيث أنه أراد دخول مكة بلا قتال، فحين سمع النبي محمد ذلك أرسل علي خلف سعد فلحقه وأخذ الراية منه ودخل بها مكة، بعدها أمره النبي بكسر الأصنام التي كانت حول الكعبة |
.
The Succession to Muhammad: A Study of the Early Caliphate | ولم تمض غير أيام قليلة حتى وصل علي إلى حيث انتظره بها ورفض الرحيل قبل أن يصل علي الذي كان قد أنهكه السفر وتورمت قدماه حتى نزف منهما الدم |
---|---|
عبد الرحمن بن ملجم معلومات شخصية الوفاة الحياة العملية تهم التهم قتل العقوبة القصاص الدافع انتقامًا لقتلى الخوارج في الإدانة الضحايا - حياته ولد في أرض الواقعة أسفل ، ولقد هاجر إلى المدينة وقرأ على ، وشهد ، واختلط بها مع الأشراف، وكان ممن قرأ ، وهو أحد بني تدول، وكان فارسهم بمصر، ويقال : «هو الذي أرسل صبيغًا التميمي إلى عمر، فسأله عما سأله من مستعجم » ،وقيل : «إن كتب إلى : أن قرب دار عبد الرحمن بن ملجم من المسجد؛ ليعلم الناس القرآن والفقه، فوسع له مكان داره، وكانت إلى جانب دار يعني أحد من أعان على قتل »، ثم كان ابن ملجم من وسار إليه إلى الكوفة، وشهد معه معركة | اطلع عليه بتاريخ 27 أغسطس 2008 |