| الدنيا الجميلة لا يراها إلا من لديه إحساس جميل بالحياة | هذا التدفق استمر لحوالي العشر سنين، قبل أن أبدأ بفقدانه… لحظة الفقد بدأت عندما شهدت أمامي حادثة، غيرت منظوري للحياة |
|---|---|
| ما يعتقده الآخرون عنك ليس من شأنك، وما تعتقده عن نفسك هو شأنك مدى الحياة ما يعتقده الناس عنك لا يهم بقدر ماتعتقده عن نفسك، لذا كن كما تريد وليس كما يريد الناس لأن آراءهم تتغير، لكن رؤيتك لنفسك ستلازمك مدى الحياة كـــن كمـــا أنــــت فالجميل بالحياة أن تكوم متفرداً تنفرد برأيك ورؤيتك وأسلوبك وقناعاتك وتترك للآخرين التشابه لأن معظم النـــاس هـــم أنــاس آخــرون آراؤهــم هـي أراء غيــرهــم، وأفكــارهــم هـي أفكــار غيــرهــم يفعلون أشيــاء لا يريــدون فعلهــا فقط لإرضاء الآخرين هنــــاك حيـــاة واحدة لكــــل منـــا، وهـــي حيـــاتنــا لذا كـــن كمـــا أنت فمن يردك حقاً، فلن يشكلك بصورة أخرى وإنما يقبلك كما أنت ابحــث عـــن نفســــك لا تنشغـــل برأي النـــاس عنك لأنــهم مشغـــولون برأيك عنـــهم لا تحــــاول أن تــكون شخــصاً آخر؛ ليحبك الآخـــرون فقط كن كــما أنت، عندهــا ستجد أصدقاء حقيقيين حــــاول أن تظهـــر للنـــاس حقيــقتك حتى يحبك الآخرون لمــا أنت عليه عــــش حيـــاتك لا تحــــاول أن تعيـــــش حيــاة غيـــرك تقـــبل نفســك فكيــف تريــد أن يتقبــلك الآخرون إن لم تتقبــل نفســك أولا؟ شعلانيات: يخطئون ثم يرددون الدنيا تغيرت | ! إيهاب هو معلم وعي، خيميائي الروح، مدرب تغيير، قائد فكري ومؤسس رسالة كن، والتي ولدت من أعماق نفسه ورحلته الفريدة في اكتشاف الذات |
| فكل كروموسوم يحمل جينات تعد بالمئات | |
|---|---|
| نهدف في أكاديمية كن انت لتمكينك وتمكين الإنسانية ككل، لتجسٌد حقيقتك على الأرض لحظة بلحظة وفي كل نواحي الحياة |
أحسست هذه الحادثة في معدتي وأضلعي، وأدري أن هذا قد يبدوا بالمبالغة، لكن بالنسبة لي كانت كالصدمة في حياتي، تاركتني في حيرة من أمري وبأسئلة غير مجابة داخل رأسي: كيف وصلت الإنسانية لهذه المرحلة من الكره وعدم التعاطف؟ ما الحل؟ وكيف يرضى الكون بأن يعذب أبنائه لهذه الدرجة؟ وغيرها من سلاسل الأسئلة الوجودية… هنا بدأ الخوف يتسلل إلى داخل نفسي، خوفا أن يكون حالي كحال هذا الشخص، أو حتى أن يكون هذا حال أي انسان على الأرض.