الحل لمسألة تسمية أسماء الله الحسنى المرتبطة به مثل الرحيم ، والقدر هو حكمته ، كثير من الناس يبحثون عن معلومات دينية مفيدة على الإنترنت ، والآن سوف نشرح لكم من خلال الموقع الذي يعطي أفضل الأجوبة والحلول المعيارية ، ما يتبع الحل مسألة تسمية أسماء الله الحسنى المرتبطة به كالحكم الرحيم ملكه ليقرر مسألة تسمية أسماء الله الحسنى التي ترتبط به مثل الرحمن ، فالقرار حكمه | فإمضاؤه عليهم، وباب التعذير واسع في الشريعة، لأن المقصود به التقويم والتأديب |
---|---|
وكان النووي رحمه الله تعالى يكره تلقيبه بمحيي الدين ، وشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى يكره تلقيبه بتقي الدين ، ويقول : ولكن أهلي لقبوني بذلك فاشتهر |
والحل الصحيح لهذا السؤال نضعه لكم الآن وهو عبارة عن ما يلي : يحرم تسمية غير الله تعالى بالأسماء التي اختص الله بها , مثل الله , الرب.
19نسأل الله لك التوفيق والسداد | التسمي بأسماء الله المختصة به مثل الرحمن الحكم حكمه التسمي بأسماء الله المختصة به مثل الرحمن الحكم حكمه، إن لله الأسماء الحسنى، التي دعا عباده لأن يدعوه بها، فالله عز وجل له تسع وتسعون اسم، وإن خير الأسماء ما عبد وحمد، وعلى المسلمين جميعاً المعرفة بأسماء ومعانيها، ودعاء الله عز وجل بأسمائه، ولا يجوز لأحد التسمي بأسماء الله المختصة به مثل الرحمن الحكم حكمه، فهو محرم، فلكل اسم من أسماء الله سبحانه وتعالى معنى يخصه، وإن الإيمان بالله وأسمائه وصفاته من أركان الإيمان |
---|---|
حكم التسمي بأسماء الله: إنَّ التسمي بأسماء الله -عزَّ وجلَّ- منه ما هو جائز ومنه ما هو غير جائز ، وهذا يرجع إلى حال الاسم، وفيما يأتي تفصيل ذلك: إذا كان الاسم معرفًا بـ ال فلا يجوز تسمية أحدٍ أنَّ ال تدلُّ على المعنى الذي تضمنه هذا الاسم السؤال : يقول ما رأيكم بالتسمية باسم رمضان؟ الجواب : جائز ، ما فيه دليل يمنع أن يسمى أحدٌ برمضان وأما حديث رمضان اسم من أسماء الله فضعيف لم يصح عن النبي عليه الصلاة والسلام وذكره الالباني في الضعيفة تحت بحث حديث رقم 4819 |