فعيشُه ليس بصافِ صاحبْ إِذا صاحبْتَ كُلَّ ماجدِ | |
---|---|
القصيدة الثانية أكتب قصيدتي بمساعدة يوجود برسائل تحل شعري من حل | فيما قال النابغة الذبياني عن الصديق الوفي: قد كنت دومًا حين يجمعنا الندى |
منها الثمار وذي وقود النار فيما قال جميل صدقي عن الصداقة: عاشر أناسا بالذكاء تميزوا.
26ما استبقاك من عرضك للأسد | قلت العفو يا قلبهم ناقص رفيع الشّأن بينهم |
---|---|
مع رقه معانيها كتبت من الوفا قصه أدونها بتجرافي ألا كل الحلى منهو بهالدنيا يوازيها صديقه لا قسى وقتي وغدى بي الدهر جافي عسى الله بالفرح يملى حياته وكل امانيها بفضل الله يحققها ويبقى قلبها صافي وعسى المولى يخليها لعين دوم ترجيها وتبقى بيننا الصحبه على مر الزمن كافي وصلاة الله على طه عدد مانادى ناديها في يوم الضيق يوم العبد يلجى ربنا حافي جرح الصداقه ما تداويه الأيام لمن جرحني صاحبي وش بقالي لصار أعز الناس بزيدك الأم من ترتجي يا قلب تشكيه حالي عزي لقلب دايم الدوم منضام ما شاف في هالدنيا رفيق موالي ياحظ من مثلك هنا العمر له دام يا حظ منهو قاسي ما يبالي أبكي على جرحي وداويه بوهام والقلب لزادت همومه شكالي دمعه ورا دمعه والأحزان قدام والحب كلمه عشتها في خيالي غريبه حيل هالدنيا تفرقنا بدون شعوور ولا ترحم ولا تعطف ولا تقدّر صداقتنا صحيح إن الزمن دوّار وأيام الزمان تدور صحيح إن الوداع صعب وهو أعظم مصايبنا توادعنا وتفارقنا ومشينا جنب ذاك السوور جميله أيامنا كانت سعادتنا وشقاوتنا احد ينسى هذاك الصووت المعرووف والمشهور يصبحنا بتهزيئه ويقول:اسمعوا إذاعتنا وعشان نعصي اوامرهم كنا نأخّر الطابور ونتفلسف وتقهرهم ونجاوبهم بضحكتنا وتبدأ الحصه الأولى ويجينا المدرس المغرور نحاول نحرق أعصابه بما تحمله خبرتنا ويجينا الثاني بوجهه مبتسم مسرور ونقلب ضحكته هم وهاذي هي عادتنا ننسى المدرس والحصه نجاوب ننصب الجرور نزيد الطين بله ونستعبط باجابتنا نسولف بأول الحصه نكتب والقلم مكسوور نموّه للمدرس ما درى وشهي كتابتنا نشاغب نزعج ونضحك ولكن قلبنا عصفور نسامح غلطه الثاني لجل خاطر برائتنا أصدقاء يوفقكم إلهي الواحد المشكور إذا ضاقت بنا الدنيا يساعدنا بمصيبتنا أصدقاء هاذيك أيام راحت والسنين شهور فمان الله ولا تنسون محبتنا واخوتا خاب الرجا يا صاحبي لامع الصيت الصاحب إللي عند كل حاجة عدمته جابتني الحاجة وجيتك على البيت وأفشيت لك سرن بنفسي لزمته أبيك تنقذ ظامري من التناهيت الله يساعدني على إللي كتمته ووعدتني والظاهر إنك تناسيت أهملت وعدي يالصديق وهضمته عاملتني كني خطايه السلاحيت مقبل ترحب به ومقفي شتمته لكن لكن قولوا له تراني تراخيت وإللي بنيته من صداقه هدمته وإن ضاق صدري لفضل الهجن شديت حرى نهر هموم إللي ركبت وزهمته وشديت لديار الجدود وتسليت أمشي نهاري وأسود الليل نمته وإن شفت مجلس ذل عنه تناحيت عن باقي المذله عصمته الذل ما رضى لو أصبحت ما مسيت والصبر عز وهيبة الصديق صمته ما يعرف الخوّه يا كود الأصاحيب إللي يحفضون الصداقه أمانه شرواكم هم اهل الوفاء والمواجيب وإلا الردي دايم طويل لسانه ومن لا يعرف العيب ما همّه العيب حتى لون العيب يلحق اخوانه وعود البخور ليحترق ريحته طيب وطيب الرجل بالمرجله والشهامه وبعض العرب زلات هرجه عذاريب وبعض العرب زلات هرجه ميانه وأكثر مثل يطري علي قبل لا غيب ترا الخوي ياناس مثل الأمانه نزعل ونتكبّر وحنا من الطين والكل منا صدّ لا أقبل خويّه نفخر | شعر عن الصديق للشافعي المرء يُعرفُ فِي الأَنَامِ بِفعلِه وَخَصَائلُ المَرءِ الكَرِيم كَأَصلِهِ اصبِر عَلَى حلوِ الزمَانِ وَمره وَاعلَم بِأَنَّ الله بالغُ أَمرِهِ |
ستلاحظ بعد مدة أن التعفن انتقل إلى الفاكهة الطرية و انتشر فيها ، و كلاهما أصبح في حالة سيئة، نفس الشيء ينطبق على الأصدقاء ، اختر محيطك جيداً يليق بك | أما منصور الكريزي فقال في بيت شعر عن الصداقة: أغمضُ عيني عن صديقي كأنّني لديه بما يأتي من القُبحِ جاهلُ وما بي جهلٌ غيرَ أنّ خليقَتي تطيقُ احتمالَ الكُرهِ فيما أحاولُ |
---|---|
تجولت في منزل الأجداد واستمتعت | ينسى شخص ما هذا الصوت المشهور والمشهور ، يحدث لنا واحدًا تلو الآخر ونحن نتفق مع كلمتنا |
الشافعي أيضًا كان له بيت الشعر هذا عن الصداقة: إذا لم يكن صفو الوداد طبيعةً فلا خيرَ في ودٍّ يجيءُ تكلُّفا ولا خيرَ في خلٍّ يخونُ خليلهُ ويلقاهُ من بعدِ المودَّةِ بالجفا وَيُنْكِرُعَيْشًا قَدْ تَقَادَمَ عَهْدُهُ وَيُظْهِرُ سِرًّا كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا سَلامٌ عَلَى الدُّنْيَا إذا لَمْ يَكُنْ بِهَا صَدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِفَا.
5