وَفِى رِوَايَةِ هَارُونَ « بَنَى اللَّهُ لَهُ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ » | انهم انس لاتلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله فهم يذكرون الله تعالى فى كل مكان انهم الذاكرون الله تعالى فى الأسواق ومواضع اللهو حيث ينشغل الناس عن ذكر الله تعالى |
---|---|
قال الألباني : صحيح انظر حديث رقم: 3116 في صحيح الجامع | ما في أبداً، حتى الأكل هذا الذي تستلذه، وفيه، وفيه، تجد فيه ما ينغص قبل حضوره إليك في طلبه، وشرائه ودفع الثمن، والعجن، والطحن إذا كان مما يصنع، إنسان ذهب مع أصحابه لنزهة أو نحو ذلك، إعداد الطعام، وتقطيع البصل، والطهي هذا يحترق، وهذا ينضج، ما في لذة كاملة في الدنيا، حتى اللذة التي يذهب فيها الإنسان للنزهة فيها تعب ومشقات، ويتعطل، ويحصل له أمور ولربما تلدغه الحشرات أو من معه، أو لربما تعطلت سيارته، أو لربما نسي بعض متاعه، لا توجد في الدنيا لذة كاملة، السفر على وسائل الراحة الآن مثل الطائرات فيه مشقة ولأواء فكيف بغيره بما هو دونه كالسفر بالسيارات؟، كيف بالجِمال، مع أنها مسخَّرة للإنسان؟، وقل مثل ذلك في سائر اللذات من المتع بالنساء، أو الحروث أو غير ذلك مما يستمتع به الإنسان ويستلذه، هو منغص مكدر، إنما الراحة الكاملة في الجنة، لا توجد هنا راحة كاملة، ومن ظن أنه سيحصل اللذات الكاملة والراحة في الدنيا فهو مخطئ، وأول ما ينغص عليه راحته حينما يملك من الدنيا ما شاء الله أن يملك، ويسكن في القصور الفارهة، ويركب المراكب الحسنة، فإنه إذا ذكر الموت وأنه مفارق ذلك إلى حفرة غبراء جوانبها فإن ذلك يتنغص عليه ويتكدر، ومِن هذا القصر، ومن هذا المكان الفسيح، ومن هذه إلى مكان أشهب يُهال عليه التراب فذلك يكدر عليه صفو لذته وراحته |
كيف تكون من أهل الجنة الحديث عن الجنّة حديثٌ تشتاق له نفوس المؤمنين، وتتطلّع إليه قلوب الموحّدين، ولقد كان من نهج الأنبياء -عليهم السلام- ترغيبَ أقوامهم بالأعمال والأقوال التي تؤهّلهم لنيل مرضاة الله تعالى ودخول الجنّة، وكان النبي -صلى الله عليه وسلّم- يبشّرُ أتباعه بنعيمها، ويشوّقهم بوصفِ ملذّاتها وخيراتها، ولأجل ذلك كان يوصيهم بحُسنِ الاتباع، قال -عليه الصلاة والسلام-: «كُلُّ أُمَّتِي يَدْخُلُونَ الجَنَّةَ إِلَّا مَنْ أَبَى، قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَمَنْ يَأْبَى؟ قَالَ: مَنْ أَطَاعَنِي دَخَلَ الجَنَّةَ، وَمَنْ عَصَانِي فَقَدْ أَبَى»، وفي استقراء النّصوص الشرعية نجدُ أنّ أسباب تحصيل رضوان الله التي بسببها يُدخِل الله تعالى عباده الجنة كثيرةٌ جدًا، ومنها: - الأعمال التّعبّدية، وتشمل: 1- المحافظة على الصلوات الخمس في أوقاتها: فقد قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: « مَن حافَظَ علَى الصَّلَواتِ الخَمسِ رُكوعِهِنَّ وسجودهِنَّ ومواقيتهِنَّ وعلِم أنَّهنَّ حقٌّ مِن عندِ اللَّهِ دخلَ الجنَّةَ أو قالَ: وجبَتْ لهُ الجنَّةُ أو قالَ: حُرِّمَ علَى النَّارِ».
12وقال المناوي في "فيض القدير" عن حديث بشارة خديجة ببيت في الجنة: بَشَّرَهَا بِبَيْتٍ فِي الْجَنَّةِ | فالحاصل أن المجادلة إذا كان المقصود بها إثبات الحق وإبطال الباطل فهي خير، وتعودها وتعلمها خير لا سيما في وقتنا هذا، فإنه كثُرَ فيه الجدال والمراء، حتى إن الشيء يكون ثابتًا وظاهرًا في القرآن والسنة فيورد عليه إشكالات |
---|---|
فسألنا يوما فقال : هل رأى احد منكم رؤيا؟قلنا :لا | ولهذا تجد الصحابة يقبلون ما حكم به الرسول عليه الصلاة والسلام أو ما أخبر به دون أن يوردوا عليه الاعتراضات |
من كان في حاجةِ أخيه، كان اللهُ في حاجتِه، ومن فرَّج عن مسلمٍ كُرْبةً، فرَّج اللهُ عنه بها كُرْبةً من كُرَبِ يومِ القيامةِ.
15ما قيل في حسن الخلق قال الحسن رحمه الله: حُسنُ الخلق : الكرمُ والبذلة والاحتمالُ | وقال ابن المبارك رحمه الله: هو بسطُ الوجه ، وبذلُ المعروف ، وكفُّ الأذى |
---|---|
كسرة صغيرة زي ما بيقولو كتابنا الكبار عام 2020 ما تنتهي خلينا نستمتع بالإيجار القديم | فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الله أكثر وأطيب |
أربع ركعات قبل الظهر وركعتين بعد المغرب وركعتين بعد العشاء وركعتين قبل الفجر{ 11- باب لايدخل منه الا الصائمون: هذاباب بيت لا يدخل منه الا الصائمون وسمى بالريان من الري فهو جزاء العطش فى سبيل الله والجزاء من جنس الله.
6