My sincere condolences go out to the families of the deceased, may Allah have mercy on the souls of those who lost their lives and bless them with Jenna and may he give patience to their families at this most difficult of times | فكم هتكت من أسرار ، وأظهرت من أخبار ، إنها إدام كلاب الناس ، الذين فقدوا الإحساس ، فكم من صلات قطعت ، وكم من أواصر مزقت ، كل ذلك بسببها ، أعاذنا الله وجميع المسلمين منها ومن أهلها |
---|---|
فإن الله يحب أن يسمع تضرع عبده ، ويشتاق إلى دعائه ومناجاته | علاج الغيبة : الغيبة مرض فتاك ، وسقم قتال ، ومن علم خطورته وجب عليه الابتعاد عنها ، فهو طريق موصل لغضب الرب سبحانه ، مفض لعقابه وعذابه ، فإذا عرف المغتاب أنه تعرض لسخط الله تعالى يوم القيامة ، بإحباط عمله ، وإعطاء حسناته من اغتابه ، ويحمل من أوزاره وسيئاته ، وأنه يتعرض لهجوم من يغتابه في الدنيا ، وقد يسلطه الله عليه ، لأنه ظالم ، ظلم من اغتابه ، فإذا علم المغتاب ذلك ، فواجب عليه أن يتقي الله تعالى ويخافه في سره وعلانيته ، ويخشى عقوبته الآجلة قبل العاجلة ، فعليه أن يقلع عن ذنبه ويستغفر الله تعالى ويتوب إليه ، ويتحلل من اغتابه إن كان قادراً على ذلك ، أو يدعو له في كل موطن اغتابه فيه |
هـ ، وعلى هذا فالاستئذان: طلب فك الحجر وإطلاق التصرف لمن كان ممنوعا شرعا.
27People have spoken up for the truth and against injustice and the suffering of the Palestinians | |
---|---|
قال ابن بطال: دل الحديث على أن أعظم البلاء على المرء في الدنيا لسانه وفرجه ، فمن وقي شرهما وقي أعظم الشر | وقال ابن حجر في فتح الباري: هو طلب الإذن في الدخول لمحل لا يملكه المستأذن أ |
مم تكون الغيبة : لا تقتصر الغيبة على القول باللسان فقط ، كما يعتقده كثير من الناس ، بل يدخل في ذلك الاستهزاء بالقلب ، أو الحركة بالعين أو الفم أو اليد ، كالسخرية والهمز والغمز واللمز والإشارة والكتابة ، كل ذلك من الغيبة ، وتمثيل الحركات كالمشي متعارجاً كما يمشي من أُغتيب ، وهذا أشد من الغيبة بالقول ، لأنه أعظم في التصوير والتفهيم ، نسأل الله تعالى أن يعصمنا من الغيبة ، ومن جميع أسباب سخطه وعذابه.
11