اين يقع قصر المقر يعد قصر المقر أو قصر مدينة النماص أو القصر الفلكي هو عبارة عن قرية تراثيه، حيث تضم هذه القرية القديمة آلاف من المخطوطات، إضافة إلى آلاف من القطع التراثية القديمة، وتعود هذه الآثار القديمة إلى مئات السنين، ويضم هذا القصر بشكل كبير الكثير من الزخارف الإسلامية التي تعود إلى الكثير من الأعوام، وأهم ما يميز هذا القصر أنه يضم أكثر من ألف مخطوطة مكتوبة بالخط اليدوي للقرآن الكريم، وهو أول سجل في التاريخ الإسلامي يحتوي على المخطوطات المكتوبه بشكل يدوي للقران الكريم، إضافة إلى وجود أماكن إقامة وخدمات للزوار القادمين من خارج المكان في ساحات القصر، وهذا القصر يتواجد في مدينة النماص على بعد 150كم من ابها، حيث يتواجد في أقصى جنوب المملكة، حيث يمثل هذا القصر معجزة من معجزات القرن الواحد والعشرين بهندسته المعمارية العظيمة، حيث يشبه إلى حد ما مدخل هذا القصر قصر الحمراء في غرناطة، حيث استمر بناء هذه القرية التراثية أكثر من 35عام، وتم استخدام الحجر الطبيعي من جبال عسير لبناؤه، ووصلت تكلفت بناؤه أكثر من ثمانين مليون ريال سعودي | قام بتغير مكان إقامته في السبعينيات، تم تغير إقامته إلى القصر الهاشمي في شمال غرب عمان |
---|---|
في وهو أهم ما يميز القرية كمعلم | قرية المقر السياحية، تقع قرية المقر في في جنوب وتتميز قرية المقر بموقعها حيث تقع علي مطل مرتفع في المنطقة، بالإضافة إلى أهم القصور التاريخية الموجودة في القرية وهو التاريخي الذي يتميز أيَضًا بأنه تحفة معمارية |
عن مدخل قصر رغدان يوجد سارية، وهي ثالث أطول سارية في العالم بارتفاع 126 متراً، ويرفرف عليها علم أردني بمقاس60×30متراً، والذي يمكن رؤيته بوضوح في العاصمة عمان.
21عام 1761 بيع منزل باكنجهام مقابل 21,000 جنيه إسترليني | يعتبر القصر ونقطة محورية للشعب البريطاني في لحظات الفرح والأزمات والمتاعب، من هناك أيضا تصدر جل التصريحات الصحفية التابعة للمكاتب الملكية |
---|---|
ويعتبر القصر السجل الأول في التاريخ الإسلامي للمخطوطات المكتوبة باليد للقرآن الكريم، به أكثر من ألف مخطوطة قرآن كريم لألف عالم في ألف تاريخ مختلف ,, وتحوي القرية التراثية أجنحة للسكن والإقامة، حيث بإمكانك الإقامة في هذه القرية التراثية لتنعم بالأجواء الصيفية النقية، التي تمتلكها النماص بأسعارٍ رمزية، هدف صاحبها إلى أن يستفيد السائح وسابر أغوار التاريخ بالإقامة في هذا المرتفع الجميل | تم الإنتهاء من أول منزل تم بناؤه على موقع في سنة 1624، بناءً على أوامر سير وليم بلاك، على الرغم من أن هذا كان بداية لفترة مختلطة جدا ومثيرة للجدل للغاية بالنسبة للموقع، فقد استمرت الحجج القانونية، والوثائق المفقودة وفجوات من الموافقة الملكية والارتباك حول الملكية الحقيقية للموقع لعدة سنوات، ومع ذلك، كان المبنى الرئيسي الأول الذي نصب في الحدود الحالية لقصر باكنغهام هو بيت جورينج على الرغم من أنه بعد ذلك أحرق في 1674، بيت أرلينغتون هو الآن الجناح الجنوبي من القصر |
وتم بناء ايضاً قصر الندوة، الذي كان في الأصل منزل الأمير نايف، الابن الثاني للملك عبد الله الأول، على الرغم من استخدام الملك حسين وعائلته المقر كأقامة رسمية لهم منذ عام 1980، قبل ان ينتقلوا إلى قصر باب السلام | كما يوجد في المقر الديوان الملكي، مكاتب مستشاري الملك، ومجلس الأمن القومي الأردني |
---|---|
أول قصر كان قد بني في المقر هو ، عام 1926 تم الانتهاء من بنائه | لم يكن القصر حتى عام 1837 عندما اعتلت الملكة فيكتوريا العرش مسؤولاً عن الإقامة الملكية الرئيسية كما هو الآن، عندما تزوجت الملكة فيكتوريا في عام 1840 أخذ على عاتقه تنظيم حالة التوظيف في مقر الهيئة الملكية الرئيسي الحالي تماماً وشاهدنا ظهور قصر باكنغهام الذي نعرفه اليوم |
بالرغم من أنه مقر للكثير من المناسبات الرسمية وحفلات الاستقبال التي تعقدها ، ويحتوي القصر على غرف الدولة التي تفتح للزوار كل عام.
18