كانت: فعل ماض ناقص مبني على السكون والتاء تاء التأنيث الساكنة لا محل لها من الإعراب | العلم المؤنث المعنوي هو ما كان علما على مؤنث بدون علامة نحو : زينب ، سعاد ، هاجر ، رباب ، وفاء ، رجاء ، هناء أعلام على إناث منع من الصرف |
---|---|
غادة علم مؤنث تأنيث حقيقي | إعراب نموذجي للممنوع من الصرف في الأمثلة : - مكة :مضاف إليه مجرور بالفتحة نيابة عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف |
الإسلامية: نعت مجرور بالكسرة الظاهرة على آخره.
28والاسم الذي يختم بالف والنون مثل عفان وعثمان والاسم المنتهي بألف ممدودة ومكسورة مثل صحراء وبشرى ، والاسم الذي على وزن الفعل مثل عمر على وزن فعل ،أما الصفة فتمنع في أربع حالات وهي على وزن أفعل مثل أحمر وأصغر ، وعلى وزن فعلان للصفة مثل عطشان والصفة في وزن فعل أخر والفات في الأعداد مثل أحاد ومثنى وثلاث ورباع ، وصيغة منتهى الجموع للجمع والتى تكون على وزن مفاعل مثال مشاتل ومصانع أو الجمع على وزن مفاعيل مثل موازين وعصافير | معاوية: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الفتحة نيابة عن الكسرة؛ لأنه ممنوع من الصرف للعلمية والتأنيث |
---|---|
مثال : مريم — سعاد — زينب 3- إذا كان مؤنثًا معنى ولفظًا : أي تكون أسماء لإناث وملحقة بتاء التأنيث | الملاحظة والمناقشة : - لاحظ المثال الأول في المجموعة أ ، ماذا يعتبر لفظ مكة ؟ اسم علم |
وجملة «البلاتين معدِن نفيس أبيض وهو أثقل المعادن وأثمنها» وردت بها كلمة «أبيض» على وزن «أَفْعَل»، ومؤنثها «بَيْضاء» على وزن «فَعْلاء».
5