والتقى الجمعان عند ماء بدر يوم الجمعة صبيحة سنة ، وكان محمد يحضّ المسلمين على القتال قائلاً « والذي نفس محمد بيده، لا يقاتلهم اليوم رجل فيُقتَل صابرًا محتسبًا مقبلاً غير مدبر إلا أدخله الله ، ومن قتَل قتيلًا فله سَلَبُهُ»، وقد ورد في ما يؤكّد مشاركة في المعركة لصالح المسلمين في آية إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ أَنِّي مُمِدُّكُمْ بِأَلْفٍ مِنَ الْمَلَائِكَةِ مُرْدِفِينَ | قال في المجموع شرح المهذب، ج8، ص476: «إنا حكينا أن نقل الإجماع على أن موضع قبر النبي أفضل الأرض وأن الخلاف إنما هو فيما سواه، ولم أرَ لأصحابنا تعرّضَا لما نقله» |
---|---|
فقالت : مالك يا محمد؟ قال: أرأيتم لو أخبرتكم أن خيلاً بسفح هذا الجبل أكنتم تصدقونني؟ قالوا: نعم، أنت عندنا غير متَّهم، وما جربنا عليك كذبًا قطّ | تحت سفح ناقة عبد المطلب فلما رأت القبائل هذا قالوا: ارجع معنا عبد المطلب الماء ماءك والبئر بئرك |
ويرى أهم اللاهوتيين اليهود في العصور الوسطى أن محمدا قد انتقى بعض التعاليم اليهودية في رسالته وأضاف إليها عبادات أخرى.
7فلما علم أهل ، أرسلوا إلى يستمدونهم مقابل نصف ثمار إن هم غلبوا المسلمين | ولد رسول الله صلى الله عليه وسلم في مكة في سنة الفيل في شهر ربيع الأول ، وكانت ولادته صلى الله عليه وسلم في شبه الجزيرة العربية بعد ذلك |
---|---|
فقال : تبًا لك سائر اليوم، ألهذا جمعتنا؟ فأنزل الله تبارك وتعالى « تبت يدا أبي لهب وتب» « لا إله إلا الله محمد رسول الله» التي كان يدعو لهما النبي محمد | وقالت ابنته « يا أبتاه، أجاب ربا دعاه |
فخرج في 1000 من أصحابه، ثم في الطريق انسحب بثلث الجيش وهم ممن يُسمَّون بـ "" | في حين تأخرت بيعة من كان من بصحبة والذي كانوا منشغلين بتجهيز جثمان محمد ودفنه، فتأخرت بيعتهم يومًا واحدًا عتبًا على لعدم أخذ المشورة منهم، بينما يرى أن عليًا ومن معه قد بايعوا أبا بكر مجبَرين، لما يرونه أن عليًا كان أحق من أبي بكر بالخلافة |
---|---|
من النّاحية الدينية كانت تسود شبه جزيرة العرب بشكل غالب، حيث كانوا يعبدون آلهة يمثلونها في مصنوعة من الحجر والخشب بلغ عددها 360 صنمًا حول تعبدها القبائل التي تؤم البيت للحج وتقدم لها القرابين والنذر | فأمر محمد بتنفيذ الحكم وفِي الراجح تم إعدام ما بين 40 إلى 400 شخص ، بينما بحسب مرسل تم اعدام ما بين 700 إلى 900 شخص |
زوجات النبي وأبناؤه تزوج الرسول صلى الله عليه وسلم إحدى عشرة مرة من؛ خديجة بنت خويلد، سودة بنت زمعة، عائشة بنت أبي بكر، رملة بنت أبي سفيان، ميمونة بنت الحارث، حفصة بنت عمر، أم سلمة بنت أبي أمية، زينب بنت خزيمة، جويرية بنت الحارث، زينب بنت جحش، صفية بنت حيي بن أخطب، وله من الأبناء ثلاثة هم؛ القاسم وعبدالله من خديجة بنت خويلد، وإبراهيم من مارية القبطية وهي ملك يمين، أما البنات فله أربعة هنّ زينب وأم كلثوم ورقية وفاطمة وجميعهنّ من زوجته خديجة بنت خويلد، ومات أبناؤه الذكور والإناث جميعًا في حياته ما عدا فاطمة الزهراء فقد توفيت بعده.