وقرأ عيسى " تعصرون " بضم التاء وفتح الصاد ، ومعناه : تمطرون ; من قول الله : وأنزلنا من المعصرات ماء ثجاجا وكذلك معنى " تعصرون " بضم التاء وكسر الصاد ، فيمن قرأه كذلك | |
---|---|
وروى حجاج عن ابن جريج قال ; يعصرون العنب خمرا والسمسم دهنا ، والزيتون زيتا |
ملايين حولنا تتطلب رزقها من خرم أبرة لتبلغ به الكفاف فلا تستطيعه ولا تقدر عليه.
22الصرف: الصدّيق ، انظر الآية 75 من سورة المائدة | يقال : غاث الله - تعالى - البلاد غيثا ، إذا ساق لها المطر بعد أن يئسوا من نزوله ، ويعصرون من العصر وهو الضغط على ما من شأنه أن يعصر ، لإِخراج ما فيه من مائع سواء كان هذا المائع زيتاً أم ماء أم غيرهما |
---|---|
وقديمًا مع الطاعون بدأت أولى قواعد الحجر، حيث قال رسول الإسلام سيدنا محمد صلَى الله عليه وسلم: إذَا سَمِعْتُمْ بِالطَّاعُونِ بِأَرْضٍ فَلَا تَدْخُلُوهَا، وَإِذَا وَقَعَ بِأَرْضٍ وَأَنْتُمْ بِهَا فَلَا تَخْرُجُوا مِنْهَا | في محلّ نصب مقول القول |
وقيل : أراد حلب الألبان لكثرتها ; ويدل ذلك على كثرة النبات.