حكم إعراب الحال في اللغة العربية إن حكم إعرابه في اللغة العربية منصوباً، ويكون الإعراب كالتالي: في حالة المفرد و جمع تكسير إذا كان مفرداً أو جمع تكسيره فإنه يكون منصوباً بالفتحة | علامات الإعراب لجمع التكسير هي نفسها للاسم المُفرد: للرفع للنصب للجر |
---|---|
تنبيهٌ: نَصَّ فِي غيرِ هَذَا الكتابِ عَلَى أَنَّ فِعْلَانَ مُطَّرِدٌ فِي فُعَلٍ، وكلامُهُ هُنَا غيرُ مُوْفٍ بذلكَ | وهذا الوزنُ - أَعْنِي فِعْلانَ - منْ أوزانِ جموعِ الكثرةِ، وإنَّما ذَكَرَهُ هنا لأنَّهُ هوَ الْمُطَّرِدُ في وَزْنِ فُعَلٍ ، فاسْتَدْرَكَ بهِ على قولِهِ: وغَيْرُ ما أَفْعُلُ |
الأسلوب الذي يظهر تأثر النفس و إعجابها أو دهشتها لأمر ما a القسم b التعجب c التفضيل 19 جملة تحتوي على تعجب سماعي ؟ a ما أجمل القمر! أوْ لأنَّهُ على غيرِ وَزْنِ فَعْلٍ مِنْ أوزانِ الثلاثيِّ؛ وهوَ: فِعْلٌ ؛ كَحِزْبٍ وأحزابٍ، قالَ تعالى: {وَإِذَا بَلَغَ الأَطْفَالُ مِنْكُمُ الْحُلُمَ فَلْيَسْتَئْذِنُوا}، وَ فُعْلٌ ؛ نحوُ: صُلْبٍ وأَصْلابٍ، و فَعَلٌ : كجَمَلٍ وأَجْمَالٍ | الثاني: أَفْعَالٌ، وهو لاسمٍ ثلاثيٍّ لا يَسْتَحِقُّ أَفْعُلَ؛ إمَّا لأنَّه على فَعْلٍ، ولكنه مُعْتَلُّ العينِ، نحوُ: ثَوْبٍ وسَيْفٍ، أو لأنَّه على غيرِ فَعْلٍ، نحوُ: جَمَلٍ ونَمِرٍ وعَضُدٍ وحِمْلٍ وعِنَبٍ وإِبِلٍ وقُفْلٍ وعُنُقٍ، ولكنَّ الغالِبَ في فُعَلٍ - بضمِّ الأوَّلِ وفتحِ الثاني - أنْ يَجِيءَ على فِعْلاَنِ؛ كصُرَدٍ وجُرَذٍ ونُغَرٍ وخُزَزٍ، وشَذَّ نحوُ: أرطابٍ، كما شَذَّ في فَعْلٍ المفتوحِ الفاءِ الصحيحِ العينِ السَّاكِنِها، نحوُ: أَحْمَالٍ وأَفْرَاخٍ وأَزْنَادٍ، قالَ اللهُ تعالى: {وَأُولاَتُ الأَحْمَالِ} ، وقالَ الحُطَيْئَةُ: 546- وَزَنْدُكَ أَثْبَتُ أَزْنَادِهَا الثالِثُ: أَفْعِلَةٌ، وهو لاسمٍ مُذَكَّرٍ رُبَاعِيٍّ بمَدَّةٍ قبلَ الآخِرِ، نحوُ: طَعَامٍ وحِمَارٍ وغُرَابٍ ورَغِيفٍ وعَمُودٍ |
---|---|
إلخ : أيْ أنَّ هذهِ الأوزانَ الأربعةَ هيَ أوزانُ جُموعِ القِلَّةِ، وقولُهُ: ثُمَّتَ أَفْعَالٌ ، هيَ ثُمَّ العاطفةُ زِيدَتْ في آخِرِها تاءُ التأنيثِ المفتوحةِ | الرجال : فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة في آخره |
قرآن : أَي إِلَى كُلِّ.
والهمزةُ في هذهِ الكلماتِ مُنْقَلِبَةٌ عنْ حرْفِ عِلَّةٍ | وقدْ ذَكَرَ الْجَوْهَرِيُّ وغيرُهُ: صُفَاةٌ، وأَصْفَاءُ، وَصُفِيٌّ |
---|---|
السَّبَبِيَّةُ: "عُوقِبَ فِي ذَنْبِهِ" : أَيْ بِسَبَبِ | فإذا تكافأ في الكلمة حرفا زيادة، حذفتَ أيهما شئت |
وقَسَّمَ المُصنفُ التغييرَ الظاهرَ إلَى سِتَّةِ أَقْسَامٍ: لأَنَّهُ إِمَّا بِزِيَادَةٍ كصِنْوٍ وصِنْوَاِن، أو بِنَقْصٍ كتُخْمَةٍ وتُخَمٍ، أو تَبْدِيْلٍ كَأَسَدٍ وأُسْدٍ، أو بِزِيَادَةٍ وتبديلِ شَكْلٍ كرَجُلٍ ورِجَالٍ، أو بِنَقْصٍ وتبديلِ شكلٍ كقَضِيْبٍ وقُضُبٍ أو بِهِنَّ كَغُلَامٍ وغُلْمَانٍ.
28