قَالَ الحَاكِمُ: كَانَ أَحدَ أَئِمَّةِ المُسْلِمِينَ، وَمِنْ أَحفظِ النَّاسِ لِلمَذْهَبِ، وَأَحسَنِهِمْ نظراً، وَأَزهَدِهِمْ فِي الدُّنْيَا، سَمِعْتُ أَبَا بَكْرٍ البَزَّازَ يَقُوْلُ: عَادَلْتُ الفَقِيْهَ أَبَا زَيْدٍ مِنْ نَيْسَابُوْرَ إِلَى مَكَّةَ، فَمَا أَعلمُ أَنَّ الملاَئِكَةَ كتبَتْ عَلَيْهِ خَطِيْئَةً | قال له الملك : فاقرأ عليّ شيئا أسمعه |
---|---|
ومات أبو , ولم يخلف درهما , ولا عليه درهم | فقلنا : وكم لك عنده ؟ قال : حبتان من ذهب أو حبتان ونصف |
During the broadcast, Jones asked Kappy to be more circumspect and avoid "getting into names", while Kappy briefly insisted Jones was "gaslighting" him by querying his claims.
7قال السمعاني : سمعت هذا بمرو من أبي القاسم حيدر بن محمود الشيرازي ، أنه سمع ذلك من أبي إسحاق | وقال له لما صب عليه كذلك |
---|---|
أَقبلَتْ عَلَيْهِ الدُّنْيَا فِي آخِرِ أَيَّامِهِ، فَسقطَتْ أَسنَانُهُ، فَكَانَ لاَ يتمَكَّنُ مِنَ المَضْغِ، فَقَالَ: لاَ بَارَكَ اللهُ فِي نِعْمَةٍ أَقبلَتْ حَيْثُ لاَ نَابَ وَلاَ نصَابَ، وَعملَ فِي ذَلِكَ أَبيَاتاً | وكان كابي قد نشر تعليقًا على "إنستغرام"، يوم الأحد، قال فيه: "احذر من الرجل الذي ليس لديه ما يخسره، لأنه ليس لديه ما يخاف عليه" |
تفقه على : أبي عبد الله البيضاوي ، وعبد الوهاب بن رامين بشيراز ، وأخذ بالبصرة عن الخرزي.
Death In 2019, Kappy committed suicide by jumping from a bridge into oncoming traffic in Arizona | نَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ عِلْمٍ يَصِيرُ حُجَّةً عَلَيْنَا |
---|---|
تفرّد بالغناء وصناعته، وكان عالمًا باللّغة والموسيقى والتّاريخ وعلوم الدّين وعلم الكلام؛ راويًا للشّعر، حافظًا للأخبار وقد قام بتلحين أبيات شعر لا يجرؤ أحد من معاصريه على تلحينها مرة أخرى مع أن هذا كان مألوفا في ذلك العصر وقد كان إسحاق على معرفة بأصول الموسيقى وأسرارها ودقائقها ويستطيع أن يختار ألوان الألحان والإيقاعات التي يصوغها لتتناسب مع الشعر وقد قيل أنه أول من ضبط الأوزان التي تبنى عليها الموسيقى العربية وميز بينها تمييزا لم يقدر عليها أحد من قبله وقد كان إسحق الموصلي يسير على نهج والده فهو من مؤيدي المدرسة القديمة في الغناء وكان في صراع دائم مع طرق الغناء الحديثة | تركز عمله على خواص ; وهو أول من حسب |
لقد تسربت الباطنية إلى سوريا وفارس والعراق، وأخذت بالانتشار بسبب إغراء الدعاة وإثارتهم، فطاف ناصر خسرو ومن بعده حسن الصباح يدعوان للمذهب الباطني الإسماعيلي الشيعي الرافضي، وقام إبراهيم ينال ثم البساسيري في الموصل وبغداد بثورتين عنيفتين كادتا تقضيان على الخلفاء السلاجقة جميعاً، وكان لدار الحكمة والأزهر اللذين أسسهما الفاطميون في القرن العاشر الهجري بالقاهرة الأثر الأكبر في بث مبادئ التشيع الإسماعيلي ونشر الحكم الفاطمي، ولم يكن إيقاف حركة الباطنية هذه -فضلاً عن القضاء عليها- بالأمر الهيّن؛ فجذورها قد تغلغلت في جسم البلد الإسلامي الكبير، بحيث لم يبق عضو منه سليماً، وبخاصة إقليم خراسان فإنه كان موطن المغذّين لها بالآراء الفلسفية والبراهين المنطقية إن لم يكن من المؤسسين لها، وقد اتخذ هؤلاء وسيلتهم في الإقناع والحجة عن طريق الحوار والمناقشة.
24