ومثــلـها اللوائي واللاتي واللواتي بإثبات الياء وحذفها | واحده من المجموعات الاتيه لا تمثل انواع المعارف وهي التي تُعد أساس أي لغة في كافة أنحاء العالم، حيث تُعد اللغة العربية هي اللغة الأم بل تُعد من أبرز اللغات الغنية لغوياُ، فهي تتضمن على العديد من المفردات التي لا يُمكن أن يتم جمعها، وقد تم تقسيم الكلمة في اللغة العربية الى مجموعة من الأقسام، منها المعرفة ومنها النكرة التي تعني أي أمر لم يتم تخصيصه أو تعيينه لشيء معين، وفي سياق الحديث سوف يتم خلال هذا المقال ذكر واحده من المجموعات الاتيه لا تمثل انواع المعارف وهي |
---|---|
الاتصال والانفصال: إذا اجتمع ضميران قدم الأَعراف منهما، وأَعرف الضمائر ضمير المتكلم فضمير المخاطب فضمير الغائب، وضمير الرفع مقدم على ضمير النصب إذا اجتمعا مثل: الكتاب أَعطيتكه | تـقـول: جــاء اللائي أكرَمْـنَـك |
فلا يجوز أن تقول: قام أنا ولا أكرمتُ إياك، لإمكان الاتصال تقول: قمتُ وأكرمتُك | اما الفعل يكون اما فعل ماضي او مضارع او امر لكن الحروف منها حروف الجر والنصب والاستفهام |
---|---|
عد بعضهم من الأسماء الموصولة أل ، وهي حرف تعريف، لكن عدها بعضهم اسمًا موصولًا إذا دخلت على اسم الفاعل كالضارب، أو اسم المفعول كالمضروب، وألحق بعضهم الداخلة على الصفة المشبهة كالحسن، وفي ذلك خلاف وبحث طويل، وكذلك ذو ، وهو بمعنى صاحب، ومن الأسماء الخمسة، لكن بني طَيء خاصـة استعملوها اسـمًا موصـولًا، فقالوا: جاء ذو قام، أي الذي قـام | إذا اجتمع الاسم واللقب، فالأفصح تقديم الاسم، تقول: هـذا زيـدٌ جمالُ الدين، أمـا اجتماع اللقب والكنية، فيجوز تقديم الأول على الثاني وبالعكس؛ تقول: هذا جمال الدين أبو خالد، أو أبو خالد جمال الدين |
أنواع المعارف في اللغة العربية النكرة: «ما يدل على شيء غير معين»، مثل: رجل، بلدة، جَبَل، والمعرفة: «ما يدل على معين»، مثل: زيد، بغداد، عَرَفات، والنكرات غير محصورة، أما المعرفة فستَّة أنواع وهي: 1 - الضمير: الضمير: «ما دل على متكلم أو مخاطب أو غائب»، مثل: أنا، أنت، هو، والضمائر إما منفصلة أو متصلة أو مستترة.
11