الخطيب البغدادي. اقتضاء العلم العمل الخطيب البغدادي

مؤرشف من في 4 يوليو 2018 مؤرشف من في 08 ديسمبر 2019
Over time he studied other sciences but his primary interest was According to his biographers, , , , as-Safadi, and this involved al-Baghdadi's relationship with a youth, who, apparently had travelled with him from Baghdad

Al

ـ «الجامع لآداب الشيخ والسامع»، وقد ذكروا أن كل من صنف بعد البغدادي كتاباً في علم الحديث كان متأثراً بمؤلفاته.

الخطيب البغدادي
وكان جزءًا من في بلدات صغيرة بالقرب من
الخطيب البغدادي
في ذلك الوقت كان يعرف بأنه شخص بارز في في
الخطيب البغدادى
اطلع عليه بتاريخ 13 ديسمبر 2012
In تحقيق بشار عواد معروف المحرر Yaqut relates that when news of the controversy reached the ruler of Damascus, he ordered that al-Baghdadi should be killed
وكذلك يختلف الخطيب البغدادي على دروس أئمّة الفقه في بغداد ولا يلتزم حلقة شيخ واحد؛ فقد لازم حلقة القاضي والفقيه الشافعي طاهر بن عبد الله الطبري المعروف بالقاضي أبي الطيب الطبري، وكذلك لازم حلقة الفقيه أبي نصر الصباغ، وبعد ذلك صار الخطيب فقيهًا معدودًا من فقهاء الشافعية، ولكنّ ميله لعلم الحديث جعله يغلب عليه حتى قال عنه بعض المؤرّخين إنّه فقيه غلب عليه الحديث ، وبذلك قرر الخطيب البغدادي التخصص في علم الحديث، فصار يتردد على حلقات محدّثي بغداد عاصمة آنذاك ومجتمع العلماء ومهوى أفئدة طلبة العلم، فصار يختلف على محدّثيها ينهل من علومهم ويسمع الحديث، والخطيب البغدادي يعلم يقينًا أنّه إذا قرّر التخصّص في فنّ واحد فعليه أن يفيَهُ حقّه، فبدأ أوّلًا بجمع عدّة طالب العلم من خلال الأخذ من كلّ علم بطرف، فدرس علومًا كثيرة وأخذ عن علماء في شتّى الفنون؛ ليكون بذلك طالب علم مستعدّ للبدء بالمرحلة القادمة من مسيرته العلميّة وهي التخصّص في فنّ من الفنون ليكون بذلك علمًا من أعلام هذا الفن، ولا يكون ذلك من دون أن يفي الأمر حقّه من الدرس والتعليم، فبعد أن اختلف على كلّ محدّثي بغداد وجد أنّ بقاءه فيها لم يعد مُجديًا فقرّر أن يبدأ الخطوة التالية من طلبه للعلم وهو البحث عن المحدّثين في الأقطار الإسلاميّة المختلفة وقد ألَّف الخطيبُ في علوم الحديث ومن أشهرِ كُتبه في المصطلح كتابان؛ كتاب في قوانينِ الرواية، وهو كتاب "الكفاية في علم الرواية"، وهو من أنفع الكتب على الإطلاق؛ لأنه جاء بالمصطلح غضًا طريًا، و كتاب "الجامع لآداب الشيخ والسامع"

الموسوعة العربية

وكان خلافه مع الحنابلة أشد، وذلك لما ظهر من بعضهم من تشدد في بعض القضايا أثار خلاف عدد من العلماء معهم، وكان لهذا الخلاف أثره في المحن التي تعرض لها الإمام أبو بكر الخطيب، وبسبب تعصبه لمذهبه وقسوته في تعرضه لمخالفيه نقده بعض العلماء وغضوا منه ومنهم ابن تغري بردي وابن الجوزي.

الخطيب البغدادي
وقد حصّل علماً غزيراً، فأقام بها ينشر العلم ويصنف
Al
مؤرشف من في 12 يناير 2014
نبذة عن الخطيب البغدادي
وقد سمع الخطيب من شيوخ لا يحصون عداً، أشهرهم وأبلغهم أثراً فيه الحافظ أبو بكر البرقاني