قال صلى الله عليه وسلم : إن المسلم إذا عاد أخاه لم يزل في خرفة الجنة صحيح | قوله: لا إله إلا هو : إقرار وإذعان من العبد باستحقاق العبودية الحقة للَّه تبارك وتعالى |
---|---|
يامن طلقك زوجك ظلما ويامن حرمت من الأولاد ويامن تريد الزواج يامن تريد فرج الله من الهموم التي ألمت بك يامن ضاقت عليك الأرض من المصائب تذكر أن الله معك ولن يخيب رجائك بالاستغفار وأن جميع ما أصابنا من مصائب الدنيا إنما هو بذنوبنا فلنستغفر الله لتزول عنا وأبشر بعدها بالفرج المواضيع المتشابهه الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة بدويه مدلعه نور الإسلام - 5 02-06-2009 12:03 AM بنت الرمادي نور الإسلام - 3 09-29-2008 09:01 PM نبيل المجهول أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 43 09-08-2007 02:12 PM h1976 أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 2 03-14-2007 01:00 PM | قوله: وإن كان فر من الزحف : هذه بشارة عظيمة، وكريمة من رب العالمين، وهذا من فضل اللَّه سبحانه وتعالى على عباده، إن من ارتكب كبيره، بل وإن كانت من أعظم الكبائر، كالفرار من الزحف، الذي أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أنها من الموبقات المهلكة، قال عليه الصلاة والسلام: اجتنبوا السبع الموبقات |
وعلمنا أفضل صيغ الاستغفار على الإطلاق : عن شَدَّادُ بْنُ أَوْسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : سَيِّدُ الِاسْتِغْفَارِ أَنْ تَقُولَ اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ وَأَبُوءُ لَكَ بِذَنْبِي فَاغْفِرْ لِي فَإِنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ قَالَ وَمَنْ قَالَهَا مِنْ النَّهَارِ مُوقِنًا بِهَا فَمَاتَ مِنْ يَوْمِهِ قَبْلَ أَنْ يُمْسِيَ فَهُوَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ وَمَنْ قَالَهَا مِنْ اللَّيْلِ وَهُوَ مُوقِنٌ بِهَا فَمَاتَ قَبْلَ أَنْ يُصْبِحَ فَهُوَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ.
12رواه أبو داود 1516 ، والترمذي 3434 وغيرهما ، وصححه الألباني | |
---|---|
وقد اختار النبي صلى الله عليه وسلم لنا التأسي به في ذلك : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : يَا أَيُّهَا النَّاسُ تُوبُوا إِلَى اللَّهِ فَإِنِّي أَتُوبُ فِي الْيَوْمِ إِلَيْهِ مِائَةَ مَرَّةٍ | ومن العلماء من حمل هذا الوعد المترتب على هذا الذكر على من أتى به صادقًا محققًا لشروط التوبة، وإلى هذا يشير كلام القاري -رحمه الله- في المرقاة، فإنه قال في شرح هذا الحديث ما عبارته: ينبغي ألا يتلفظ بذلك إلا إِنْ كَانَ صَادِقًا، وَإِلَّا يَكُونُ بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ كَاذِبًا مُنَافِقًا، وَلِذَا رُوِيَ: إِنَّ الْمُسْتَغْفِرَ مِنَ الذَّنْبِ وَهُوَ مُقِيمٌ عَلَيْهِ كَالْمُسْتَهْزِئِ بِرَبِّهِ |