وُضع قيد التنفيذ السياسات الحكومية التي تضغط على البدو في بعض الحالات في محاولة لتقديم الخدمة المدارس، والرعاية الصحية، وفرض القانون، وما إلى ذلك ، ولكن في حالات أخرى استندت إلى الرغبة في الاستيلاء على الأراضي التي أخذها البدو تقليديًا وسيطروا عليها | يعيش البدو على الرعي بشكل أساسي، ولذلك هم من |
---|---|
تعيش بعض المجتمعات البدوية في المناطق القاحلة | في السنوات الأخيرة، تبنى بعض البدو هواية تربية الحيوانات وتربية الحمام الأبيض، بينما جدد آخرون الممارسة التقليدية لصيد الصقور |
بحلول عام 850 قبل الميلاد، أُنشئت شبكة معقدة من المستوطنات والمخيمات.
28قُتل ما يقدر بنحو 20 ألف حاج في الغارة أو ماتوا من الجوع أو العطش نتيجة لذلك | The Lament of Maisun, the Bedouin Wife of Muâwiya', The Journal of the Royal Asiatic Society of Great Britain and Ireland, n |
---|---|
واقعة عائلة أبوجليل مع الخديو سعيد ليست الوحيدة فى التاريخ السياسى للعائلة، فلها مع الاحتلال الإنجليزى صولات وجولات يحكيها العميد متقاعد يحيى أبوجليل: «كان العداء بيننا وبين الاحتلال قوياً، وقام العديد من أبناء العائلة ببطولات ضد الاحتلال، منها الهجوم على معسكرات الجيش الإنجليزى، وقتل جنوده والاستيلاء على السلاح والذخيرة والخيل، وامتد هذا النضال حتى عام 1919 مع اندلاع الثورة، وانطلقت الشرارة الأولى للثورة فى الفيوم من عائلتنا، فقد ساندنا ابن عمنا «حمد الباسل» وعاد من منفاه على «مندرتنا» | ذهاب الفرسان من عنده وعندما ارخى الليل سدوله وانتظر الى ان تنام الناس سار الى بيت الرجل حيث لم يكن سوى المرأه وحيده وكانت نائمه وقبل ان يصل ارتطم في العامود واحدث صوتاً!! اطلع عليه بتاريخ 31 يوليو 2015 |
وقد أثنت لجنة الحكم والإجازة العلمية علي جرأة الباحثة العلمية واشتباكها مع فكر كبار الفلاسفة كديكارت وكانت وفرويد وهيجل، وغيرهم وتفنيد رؤاهم حول قضايا الخيال والتخييل والوجوديه ودنيا المثل واستشراف المستقبل.
25قالت علامك قلت ودي أبوسش قالت وجع قلت الوجع تحت خشمش | كان وجود شاعر في قبيلة المرء يُعد موضع تقدير كبير في المجتمع |
---|---|
كانت عمدية قبيلة الرماح تتبع قبيلة أخرى هى عرب الفوايد، وكلتاهما من قبائل «بنى سليم»، لكن عرب الرماح أرادوا الانفصال، فنظموا سباق خيل على حدود محافظة بنى سويف، وكانت الخديعة أن يطلق فرسانهم أعيرة نارية فوق رؤوس الفوايد لإرهابهم، فيفوزون هم بالسباق، ويتم لهم ما أرادوا، فقام مفتاح أبوجليل وقال: «سيبولى أنا الموضوع هذا»، وقام به على الوجه الأكمل، فكانت أبوجليل صاحبة الفضل فى فصل الرماح عن الفوايد، غير أنهم سرعان ما تصارعوا على عمدية «الرماح» مع عائلة «الباسل»، ووقف مفتاح على رأس جيش من أبناء عمومته ضد «مقاوى الباسل» منافسه على العمدية، الذى كون هو الآخر جيشا من أبناء عمومته | أفاد الرحالة المغربي ابن بطوطة أنه في عام 1326 على الطريق المؤدي إلى ، كان للسلطات المصرية مركز جمركي في كاتيا على الساحل الشمالي |