| ن: أن ابن عمر كان "يأخذ" بخاء وذال، وروى يأجر بجيم وراء مضمومتين في الموضعين، وروى يؤاجر | نه ومنه: نهى عن "المؤاكرة" أي المزارعة على نصيب مما يزرع في الأرض والأكرة الحفرة وبه سمى الأكار |
|---|---|
| البتر تشيكن هو قطع دجاج تكا متبلة ببهارات هندية وزبادي و مشوية بالتنور تتقدم مع صوص كريمة طماط مبهر بس موب حار لاذع | و"أثل" الغابة بمفتوحة فساكنة شجر لا شوك له وخشبه جيد يعمل منه القصاع، وورقه اشنان، وخمط وأثل أي شجر الطرفاء |
أعتقد إن الأكلة غنية عن التعريف.
| وح: لا "أمنها" أن تصد بمد همزة وفتح ميم وفي بعضها إيمنها بكسر همزة أولى وقلب الثانية ياء وفتح ميم أي أخاف أن يكون في هذه السنة قتال فلو أقمت هذه السنة وتركت الحج لكان خيراً | ونصلي على رسوله سيدنا محمد المصطفى، حبيب الله الممجد أرسله بالهدى بجوامع كلمه المنجية عن الردى، صلاة موجبة لرفع الدرجات وتوفيق الطاعات، ونمو الخيرات وصعود الطيبات، وقبول الصالحات، وعلى جميع صحبه المبلغين لكلماته، والمبينين لأنواره الهادين المهديين وآله وأهل بيته، وعلى جميع الأنبياء والمرسلين وآلهم أجمعين، وعلى جميع ملائكته المقربين، والكرام السفرة وحملة العرش والكروبين، ونسلم عليهم أجمعين |
|---|---|
| نه وفي ح: المناجاة "أجل" أن يحزنه أي من أجله، وكذا ح: أن تقتل ولدك "أجل" أن يأكل معك، وأما "أجل" بفتحتيتن فبمعنى نعم، وح: ترمض فيه "الآجال، جمع إجل بكسر همزة وسكون جيم القطيع من بقر الوحش والظباء | وأتي بلبن إبل "أوارك" أي قد أكلت الأراك، أركت تأرك فهي أركة إذا قامت في الأراك ورعته، والأوارك جمع أركة |
قس: ألا تحتسبون "أثاركم" أي ألا تعدون خطأكم عند مشيكم إلى المسجد- ويتم في "الاحتساب".
| قلت: من للتبعيض فيصح أي لا يأكلون إلا بعضه أو لا يأخذون ولا يتصرفون إلا بعضه | ك: وتشديد واو فإن قلت مجامر الدنيا كذلك، قلت: لا إذ في الجنة نفس المجمرة هي العود ويتم في "الوقود" |
|---|---|
| ك: فصلى "إمام" رسول الله الخ بفتح همزة وكسرها وعلى الكسر هو حال بتأويل النكرة | ط ومنه: كل من مال يتيمك غير مبادر ولا "متأثل" أي جامع مالا عن مال اليتيم فيتجر فيه فإذا بلغ أعطاه رأس ماله وأخذ الربح لنفسه و"مبادر" في "الباء" |