وفي رواية: فيُكبِّرْنَ بتكبيرِهم رواه مسلم 890 | |
---|---|
إلى آخر أيام التشريق أي 13 اذي الحجة صلاة العصر، وايضا يمكن لاتكبير في غير الصلاة، و"أذكروا لله في أيام معدودات"، اي اول وثاني وثالث يوم العيد، وأيضا يوم9 وفي فرق بين ايام معلومات من 9 الى 13 ذي الحجة، بعدها ايام معدودات والتكبير على كل حال وبالذات يوم عرفه لا اله الا وحده لا شريك له اي دعاء خير في الدين والدنيا والاخرة وليوم عرفه له خصوصية التوحيد التكبير يكون بعد الفرائض | ثالثاً: وقت التكبير في العشر من ذي الحجة التكبير ينقسم إلى قسمين: 1- مطلق: وهو الذي لا يتقيد بشيء ، فيُسن دائماً ، في الصباح والمساء ، قبل الصلاة وبعد الصلاة ، وفي كل وقت |
لا إله إلا الله ، الله أكبر.
يبدأ التكبير بداية من غروب الشمس ليلة العيد إذا علم دخول الشهر قبل الغروب، أو من ثبوت رؤية هلال شوال ، حيث ينتهي التكبير بالصلاة يعني إذا شرع الناس في صلاة العيد انتهى وقت التكبير | |
---|---|
لا إله إلا الله ، الله أكبر | وتابع أنه في يوم عرفه يستحب الدعاء بـ «لا إله إلا وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شئ قدير»، مشيرا إلى أنه لليوم خصوصية ومكاننة هامة بالتوحيد والدعاء |
وقال مالك: يكبر عند الغدو إلى الصلاة ولا يكبر بعد ذلك، والراجح هو القول الأول وهو مذهب الجمهور، ويكون التكبير في الفطر مطلقًا غير مقيد.
وقال ابنُ كثير: أخَذ كثيرٌ من العلماء مشروعيَّة التكبير في عيد الفطر من هذه الآية: وَلِتُكْمِلُوا العِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ حتى ذهب داودُ بن علي الأصبهانيُّ الظاهريُّ إلى وجوبه في عيد الفطر؛ لظاهر الأمْر في قوله: وَلِتُكَبِّرُوا اللهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ، وفي مقابلته مذهبُ أبي حُنيفة رحمه الله، أنَّه لا يُشرع التكبيرُ في عيد الفطر | والله أكبر ، الله أكبر ، ولله الحمد |
---|---|
بواسطة: إيناس الشربج عيد الفطر إنّ الله تعالى جعل للمُسلمين أيّامًا خاصّة يحتفلون فيها ويُظهرون الفرح والبهجة جزاءً بما قدّموا من الأعمال الحسنة، ومن هذه الأيّام: أيّام العيد، فمن الجدير بالذّكر أنّ المُسلمين لديهم عيدان لا ثالث لهما؛ عيد الفطر والأضحى، وهذان العيدان ثابتان في القرآن والسّنّة بخلاف الأعياد التي تحتفل فيها الأديان الأخرى التي لا أصل لها في ، ولفظ العيد جمعه أعياد ومعناه: اليوم الذي يحتفل فيه النّاس بكلّ بهجة وسرور لوجود ذكرى أو حادثة مُعيّنة، ويُعرّف عيد الفطر: على أنّه الأيّام الواقعة بعد المُبارك في أوّل يوم من شوّال حيث يحتفل فيها المُسلمون ويتبادلون التّهاني والزّيارات ونحوه، ومن الأدلّة على وجود عيدين فقط للمُسلمين، قول الرّسول -عليه السّلام-: "قد أبدلَكُم اللهُ تعالى بهما خيرًا منهما: يومَ الفطرِ والأضحى"، وبعد أن تمّ التّعرف على معنى العيد ولا سيما عيد الفطر سيتمّ التّعرّف على صفة تكبيرات العيد، فمتى يبدأ التكبير في عيد الفطر وكيف تكون صيغته |
، واختارَه ابنُ حزمٍ قال ابنُ حزم: التكبيرُ ليلةَ عيد الفطر: فرضٌ, وهو في ليلةِ عيد الأضحى: حسنٌ؛ قال تعالى وقدَ ذكر صومَ رمضان: وَلِتُكْمِلُوا العِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ؛ فبإكمال عدَّة صوم رمضان وجَب التكبير, ويجزئُ من ذلك تكبيرةٌ.
30