من التفكيك الى التركيب منذ كان في الثالثة من عمره، بدأ زياد عمرو أصغر مخترع مصري، الآن في الثامنة من عمره ، في تكسير لعبه الجديدة | |
---|---|
البطاركة إلى جبال لبنان العصيّة ووديانه الصّعبة المسالك، عبر الطريق الرومانيّ، من اليمّونة إلى يانوح ثمّ إيليج سيدة إيليج أيقونة مباركة عابقة بعطر الصلوات، تشهد على تاريح إيمان وخشوع وقداسة | فأنتم سهلتم تناولها للجميع فلكم جزيل شكري وعظيم امتناني ،،، سلمت أنامل رصدتها ،،،،،،،، |
Personalized content and ads can be based on those things and your activity like Google searches and videos you watch on YouTube.
2واتسمت تكويناتها بالهوية الشرقية في مقابل الهوية الغربية، الهوية التي ترشح بالشاعرية والخيال والسحر والغموض والتوقع والهوية الإسلامية التي تتضمن التسليم لله، والإيمان بالغيب وباليوم الآخر | وكان ذلك من خلال أعمال فنية معبرة عن وعي من خلال أشكال ورموز متأثرة بالحضارة الإسلامية في ثوب جديد؛ من حيث الاهتمام بجماليات الخط العربي والاهتمام بالحرف مع الكلمة والآية القرآنية أو الحديث النبوي أو لفظ الجلالة أو البسملة |
---|---|
ها نحن اتيناك جموعا، على قدميك نضيء الشموعا | مارسيل عيراني المصدر: موقع النّشرة - لبنانالتّاريخ: السبت 14 آب 2010 دير سيدة إيليج: مقام لـ18 بطريركاً مارونياً يلخّص في أيقونة تاريخية علاقة المورانة بالعذراء مريم أيقونة سيّدة إيليج أيقونة سيّدة إيليج " |
لما بوشر بالدراسات المختبرية والتصوير بمختلف الأشعة كانت المفاجأة، حتى للرهبانية اللبنانية عينها، إذ اكتشفوا أن هذه الصورة تحتوي على عدة طبقات تصويرية متراكمة ترجع اقدمها إلى القرن العاشر، أي إنها بحد ذاتها ثروة تاريخية وفكرية وإرث كبير من الآباء والشهداء والبطاركة.