وطالب المؤسسات الإعلامية العربية بالابتعاد عن النقل والتقليد للإعلام الغربي والابتكار في أدائها الإعلامي الرقمي بما يفيد المجتمع العربي بالاعتماد على الشفافية والمصداقية في نقل الإحداث منوها إلى إننا في مرحلة متقدمة من استخدامات الانترنت الرقمي المتطور | بالإضافة لمبادرة «دواؤكم واصل»؛ حيث تم توصيل أكثر من 4500 وصفة دواء من مدينة الأمير سلطان الطبية ومستشفى الملك فيصل التخصصي |
---|---|
وأضاف الزهراني أن نادي الإلقاء والخطابة هو النادي الوحيد الذي يقوم بالتدريب على مهارات الحوار بأسلوب ابداعي ابتكاري مميز ينمي مهارات الحوار خارج إطار الحوارات التلفزيونية والاذاعية، ويستقبل الصغار والكبار من الجنسين | قال الله تعالى: «وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَىٰ» |
وتحقيقاً لتطلعات رؤية المملكة 2030؛ أتت جمعية فكرة للابتكار وريادة الأعمال الاجتماعية، أول جمعية أهلية على مستوى المملكة، وهي جمعية مهنية تهدف لتعزيز مفهوم ريادة الأعمال الاجتماعية، ونطمح أن يصل أثرنا دولياً.
أود القول إن المرأة السعودية جزء لا يتجزأ من هذا الوطن الغالي، والأمل بالله سبحانه وتعالى ثم بها كبير، نحو العطاء لهذا الوطن الغالي، ولنمضي قدماً في المشاركة في مختلف الأصعدة والمجالات التي ستسهم في تحقيق الرؤية الوطنية الفريدة، رؤية المملكة العربية السعودية 2030، وتحت مظلة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين حفظهما الله | وعضو في المجلس التنفيذي للفرع النسائي الغرفة التجارية الصناعية بالرياض لعام 2004، عضو اللجنة الوطنية النسائية بمجلس الغرف التجارية الصناعية بـ لعام 2004 |
---|---|
وختم الزهراني حديثه بأن المجال مفتوح لمن يرغب بتأسيس نادي فرعي للنادي في أي منطقة أو مدينة بالمملكة من خلال تقديم طلب تأسيس للمركز الرئيسي | وفاتها توفيت في القاهرة في 23 أغسطس 2010 بعد آلام في المعدة، وبعد يوم من الإعلان عن وفاتها، تقدم شقيها علال الفاسى إلى النيابة المصرية العامة والذي اتهم فيه كلا من زوجها الأمير ترك بن عبد العزيز ونجله الأمير عبد الرحمن ونجلته الأميرة سماهر والمستشفى الذي كانت ترقد به الأميرة الراحلة بالوقوف وراء وفاتها |
وأكد المستشار الملكاوي بأنه مطلوب مهننة الإعلام وتعريف من هو الإعلامي والصحفي، لحماية المهنة من الدخلاء، لافتاً إلى أن الشخص المبدع في البناء لا يمكن أن يُسمح له أن يقول أنه مهندس، مثلما هو الحال للشخص الذي يمتلك معلومات طبية مهمة بسبب عمله في المستشفى وغرف العمليات، فلا يُسمح له أن يقول أنه طبيب، وحتى الشخص الذي يحفظ التشريعات فلا يحق له أن يقول أنه محامٍ، إذا فلماذا يُسمح لأي شخص يمتلك حساباً في السوشيال ميديا تويتر، فيسبوك، يوتيوب، واتساب ألخ أن يقول أنه إعلامي، وأن يقوم بتعريف نفسه على أنه مهني محترف في قطاع الصحافة والإعلام.