اطلع عليه بتاريخ 23 مارس 2021 | تخطيط لاسم الحسن بن علي العسكري العسكری، الزكي، ابن الرضا الولادة ، الموافق ، الوفاة ، الموافق 27 سنة ، مبجل ة في خصوصا لدى الشيعة الاثنا عشرية المقام الرئيسي ، النسب أبوه : أمه : حديث وتسمى أيضا: سليل وسوسن إخوته : المعروف بسبع الدجيل الحسين بن علي جعفر بن علي زوجته : أبناؤه: ولد في شهر ربيع الثاني عام 232 هـ في ، ثم انتقل مع والده إلى بعد أن استدعاه الخليفة إليها ليجعله تحت إقامة جبرية هناك ويكون تحت أنظار السلطة |
---|---|
ويقول أنه من المرجح أن العسكري قتل ولم يتوفى، لأن حسب الوثائق التاريخية للقرن السادس الهجري فإنه اعتقل عدة مرات من قبل الجهاز العباسي وإنه كان معارضاً سياسياً للخليفة، كما إن موته كان في عنفوان شبابه وكل ذلك يمكن أن يؤكد على أنه قد قُتل | ويعتبر مجالا حيويا للعم سام منذ احتلاله عام 2003 |
وفي سنة 1280هـ دخل مدرسة المبتديان بالعباسية وكان ناظرها وقتئذ إسماعيل بك زهدي، وألحق بالبلوك الأول الذي كان ضابطه إبراهيم أفندي شوقي، ومكث بالمدرسة المذكورة ثلاث سنوات، ففي السنة الأولى كان بالفرقة الثالثة، ثم في ابتداء السنة الثانية نقل للفرقة الأولى بأمر خصوصي من ناظر المدرسة، ومكث بالفرقة المذكورة سنتين كان فيهما التلميذ الأول في المدرسة، وتلقى فيها العلوم العربية ومبادئ اللغة التركية والفرنسية، وفي أثناء السنة الثالثة رقي إلى جاويش ثم إلى باشجاويش، وفي خلال السنوات الثلاث نال مكافأتين من لدن الخديوي إسماعيل باشا، الأولى "جزء عم" والثانية "كتاب ريحانة الألباب وابن عقيل" من أجل اللغة العربية، وكتاب "هندسة لوجامتر" من أجل الحساب | اللهم ارزقه الجنه بما قدم لدينه ووطنه وبهذا نكون قد وصلنا نهاية المقال الذي تحدثنا فيه عن سبب وفاة شقيق بدر العساكر حسن العساكر وعن حياته الشخصية وعن تفاصيل أخرى حول وفاته |
---|---|
ويُروى أنه برز في عصره أحد الفلاسفة يقال له وقد قام بكتابة كتاب حول متناقضات القرآن وكان ينوي نشرها | تختلف الآراء حول سبب وفاة الحسن العسكري، فمنهم من يعتقد أنه توفي بسبب المرض |
وفي 14 شعبان سنة 1299هـ الموافق أول يوليو سنة 1882م- بسبب الثورة العرابية والاحتياج لضباط ليكونوا بميدان المحاربة ضد الإنجليز- نقل إلى 3 جي طوبجية واستلم بطارية كروب قطر تسعة سنتيمتر ليكون قومندانها، ثم توجه جهة التل الكبير وحضر موقعة نفيشة والمسخوطه والمحسمة والتل الكبير التي كانت نهاية الحرب.
9