العقيقة هي سنة متبعة يقوم المسلم بالاقتداء بها، وهي عبارة عن الذبح للمولود الجديد، ويكون الذبح من المواشي منها الشاه والاغنام والابقار والابل، وهنا سنقدم مايذبح عن المولود تقربا الي الله يسمي | فكل من أهلّ لغير الله على ذبيحة فإنه يتقرب بها إلى من أهلّ باسمه تقرب عبادة، وذلك من الإشراك والاعتماد على غير الله تعالى |
---|---|
وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين | الفائدة من قوله تعالى إليه مرجعكم جميعا الفائدة من قوله تعالى إليه مرجعكم جميعاالفائدة من قوله تعالى إليه مرجعكم جميعا من موقعكم التعليمي الداعم الناجح يمكنكم البحث على هاي الموقع الجميل تحصلين وتحصلون كل حلول الواجبات والاختبارات والنشاطات وكل ما يتعلق بالتعليم الدراسي لجميع المدارس السعودية ماعليكم سوى البحث وطرح السؤال إذا لم يجد السؤال وسوف يتم حلها موقعنا كل حلول المناهج التعليمية السعودية هنا على موقع الداعم الناجح |
ولو قال الذابح: "بسم الله، محمد رسول الله" فإن قال: "ومحمد" بالجر لا يحل؛ لأنه أشرك في اسم الله اسم غيره، وإن قال: "محمدٌ" بالرفع يحل، لأنه لم يعطفه، بل استأنف فلم يوجد الإشراك، إلا أنه يكره لوجود الوصل من حيث الصورة، فيتصور بصورة الحرام، فيكره، هذا ما صرح به الحنفية.
الإجابة هي : ننتظر اجاباتكم في التعليقات | إن الآية السابقة من آيات سورة الفرقان وتحديداً الآية الثالثة والستون، والتي تناولت الحديث عن الصفات التي يتصف بها عباد الرحمن فقد ذكرت الآية أنهم يمشون على الأرض هوناً، وكذلك عندما يخاطبهم الجاهل والسفيه فإنهم يردون ذلك بالسلام، كما أنهم يقيمون الليل بالذكر والتسبيح والتضرع إلى الله بالدعاء، وفي سياق دراسة تفسير آيات من سورة الفرقان يأتي سؤال قال تعالى وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هونا وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما ذكر الله في هذه الآيه ثلاث صفات لعباد الرحمن |
---|---|
الجواب: هذا العمل فيه تفصيل فإذا كان الذبح لله وحده وليس هناك مقصود آخر ليس هناك قبر يذبحون عنده وليس هناك اعتقاد آخر في الجبل وإنما فعلوه كذا صدفة من غير قصد فلا حرج والذبيحة لله وحده ولكن لا حاجة إلى مجيء جبل لأن هذا يوهم أن هناك أشياء يذبحونها في بيوتهم أو في أي مكان تذبح فيه الدواب ويكفي لله سبحانه |
قال علي رضي الله عنه: "والله ما خصني بسر من الأسرار، ولكن حدثني بأحاديث، كما حدث الناس، فاحتفظت بها في قِراب سيفي"، قالوا: فما فيه؟ فلم يزالوا به حتى أخرج الصحيفة من قِراب السيف، وقراب السيف - بكسر القاف وعاء من جلد، ألطف من الجراب، يدخل فيه السيف بغمده، فإذا فيه: « لعن الله من ذبح لغير الله»، « ولعن الله من آوى محدثًا» أي مذنبًا وحماه، وضمه إليه، ودفع عنه عقاب الجريمة، « ولعن الله من لعن والديه»، و« لعن الله من غير منار الأرض» أي علامات حدودها بين المتجاورين في امتلاكها، وبتغييرها يحصل على جزء منها ليس له.
20