والحديرُ بالذكر ِ إنَّهُ خلال مشوارهِ الفني الطويل ونجاحه الباهر الذي فاقَ الوصفَ واجتازَ الحدودَ الإبداعيَّة َ ارتبط َ بالسَّيِّدة ِ"سهام توفيق"التي كانت تلميذتهُ وإحدى مُعجباتهِ اللواتي كان َ يجذبنهُنَّ فنُّهُ وموسيقاهُ وطريقة ُ أدائهِ | وكانَ من زملائهِ في المعهدِ عبد الحليم حافظ وفايدة كامل وكمال الطويل |
---|---|
قام بإنشاء الفرقة الماسية التي غنى معها أشهر الفنانين أمثال | وعندما لمعَ نجمُ عبد الحليم حافظ في الغناءِ ظلَّ مُتمَسِّكا ً بصداقتِهِ وزمالتهِ لأحمد فؤاد حسن |
ما يحدث كان أن أعضاء الفرقة يجلسون في استوديو الإذاعة، ويبدأ المطربون والملحنون في الوفود عليهم، وفي لحظات قليلة تُوزّع النوت الموسيقية على الفرقة، فيبدؤون في العزف كأنهم مدربون عليها منذ فترة، وتذاع بعدها بقليل، ثم يدخل مطرب آخر وملحن جديد، وهكذا يتغير الصوت والملحن وتبقى بصمة الماسية في كل الأغاني الوطنية.
وهو أخيرا نقيب الموسيقيين المصريين منذ عام 1979 | |
---|---|
وفي تلك الأيام كان العازفون ثابتين، ويطلق على الفرقة أسم الشخص الذي يقودها | وسافرت في جولاتٍ عديدة في كل من دول أوروبا وأمريكا واستراليا |
لكن يظل السر في ثورة 1952، والعمل على تقديم وجوه جديدة في كل المجالات، مضمونٌ ولاؤهم، ومقتنعون بأنهم أبناؤها، وأنها جاءت تخلِّصهم من كل فساد وظلمات العهد الملكي، بخاصة عند بداية عملهم مع عبد الحليم حافظ، فأصبحوا جزءًا من موسيقى الثورة، ومشاركين أساسين في صناعة هذه الموسيقى والأغاني الثورية، بصحبة حليم في الأساس ومطربين آخرين أيضًا.
10ولم تصمت دينا، وكشفت في ردها على سخريته منها حقيقة زواجه من الفنانة دينا فؤاد، وهو الأمر الذي أنكره الاثنان في مناسبات عديدة، ووجهت سؤالاً له قائلة: "يا ترى هتمنع زوجتك دينا فؤاد من التصوير لو عندها شغل؟" | لقد مرَّ 26 عامًا على رحيل الموسيقار الكبير " أحمد فؤاد حسن " صاحب وقائد الفرقة الماسيَّة التي صاحبتْ وواكبت كبارَ النجوم ِ وعمالقة الطربِ في العالمِ العربي |
---|---|
وعلق عبر حسابه على "تويتر" قائلاً: "بما إن اللوكيشن معقم وفيه مطهرات وكمامات، لا بقى ده إحنا نيجي نصلي الجمعة الجاية عندكم، وإخواتنا الأقباط ييجوا يوم الأحد طالما مش عارفين نعقم ونحط كمامات في المساجد والكنائس، والله هم يبكي وهم يضحك" | وُلدَ الموسيقار " أحمد فؤاد حسن " في مدينةِ القاهرةِ عام 1928 وكانَ لهُ عشق ٌ وشغفٌ للموسيقى والغناءِ منذ صغرهِ |