لاقى هذا المشروع تجاوبًا، وأصبح يوفر مصدرًا جيدًا من مصادر التبرعات الشعبية، وقد التزم من خلال هذا المشروع عدد من الأمراء منهم الملك ، عندما وزيرًا للداخلية آنذاك، والأمير وزير الدفاع والطيران حينذاك والملك سلمان بن عبد العزيز وهو يومئذ أميرًا لمنطقة الرياض والأمير نائب أمير منطقة الرياض، وعدد كبير من الشخصيات والفعاليات الثقافية والإدارية والتجارية، وكذلك عدد كبير من الشركات، وكما التزمت من خلاله الغرفة التجارية في الرياض بالاكتتاب بنسبة 10% من قيمة اشتراكات الأعضاء | واتفاق مع مقاول الدفاع "" على "توطين التصميم وهندسة وتصنيع ودعم ،" للبرامج الحالية والمستقبلية في المملكة، بما يدعم هدف توطين 50 في المائة من وفقاً لرؤية 2030 |
---|---|
كما أمر، بدفع تعويضات مالية لذوي المتوفين والمصابين في الحادثة، وتتمثل التعويضات في مبلغ مليون ريال حوالي 266 ألف دولار أمريكي لكل متوفي أو مصاب إصابة بالغة نتج عنها إعاقة دائمة بسبب الحادثة، ومبلغ 500 ألف حوالي 133 الف لكل واحد من المصابين الآخرين، مع الإشارة بأن تلك التعويضات لا تحول دون مطالبة أي من هؤلاء الضحايا بالحق الخاص أمام الجهات القضائية المختصة | المشاركة الاقتصادية؛ في قوة العمل، إنتاجًا واستهلاكًا، فشجع ريادة الأعمال النسائية |
ختم القرآن كاملاً وهو في سن العاشرة | والتي تسعى إلى تنويع مصادر الدخل وتحفيز الاستثمار والتسويق للفرص الاستثمارية والإسهام في جعل المملكة منطقة محورية، ومركزا لتبادل البيانات |
---|---|
وفي مجال البنوك، أنشئ | يتمثل الأول في محطة طاقة شمسية تعمل بالطاقة الشمسية بقدرة 300 ميغا وات |
أعلى قلادة في جمهورية.
2